بحر من الرزيله واعدام الضمير الانسانى فى مجلس استمد شرعيته بثمن دماء 100000 ليبى وليبيه قصفهم الناتو وقتلتهم يد الغدر

مجلس الحكم الانتقامى او مايسمى بمجلس العار يدعى ان هناك وثائق حصل عليها تدين القياده الليبيه  فى التعامل مع السياسه الخارجيه ويدعوا بأن القياده  الليبيه ساعدت ايران فى ضرب الشقيقه العراق لتشويه صورة القائد امام الشرفاء فقط  والاحرار فى العالم العربى هذا هو اخر مسمار لديهم لدقه فى نعش القياده الليبيه اظن عندما انقلب العراقيون من الشيعه والاكراد ضد القياده العراقيه الشريفه  المتمثله فى الشهيد صدام حسين رحمه الله وحفاظا على الدوله العراقيه واسرارها لم يفصحوا عن وثائق عراقيه كانت لديهم قد حصلوا عليها فى سقوط بغداد حفاظ على اسم الدوله العراقيه لانها تخص الشعب نفسه لانها سياسه  لاتدين حاكم انها تدين اسم دوله ومكانتها وهيبتها امام العالم  بل وشعبها انها اسرار عسكريه واقتصاديه كان يسعى اليها اى نظام فى اى دوله لصالح دولته وشعبه وهذا لاشك فيه امام سياسى او اكاديمى او باحث فى الشأن السياسى  او العسكرى لان الكشف عنها معناه تعرية الدوله وخيانة الوطن اجمع  لذا لم يتم الفصح عن اسرار الدوله العراقيه وجدنا العكس  فى الحاله الليبيه او الدوله الليبيه العاهره فى كيانها الحالى  بمن  عاهروها واستباحوها لتكون مرتع ومغتصبه للعملاء من الناتو وغيره فلا يوجد عجب  فى ذلك من جلب مغتصب يغتصب ارضه وشعبه  فمن هنا يكون مضمون المصطلح  الذى طرحناه سليم فاقول اعاروها اى عاهره  لاتتعجب عندما يسلموا كل اسرار دولتهم سواء لمستعمر او مغتصب  او حتى تعريتها امام الرأى العام  راينا القائد الشهيد معمر القدافى فيه شىء قوى وهو الجراءة  التى لايتمتع بها اى حاكم فى العالم  الا الشهيد صدام حسين رحمه الله  والشهيد معمر القدافى رحمه الله  وجدنا الشهيد صدام حسين فى أسراه  فى المحكمه يقول للقاضى العاهر يلعن ابوك على ابو شاربك ووجدناه لايقبل باى مفاوضات لتهدئة المقاومه مقابل الحياه الكريمه له ولجميع افراد أسرته فى اى بلد يريدها وهو فى محبسه مع العملاء والامريكان ولم يرضى بخيانة الوطن هذه هى الزعامه والوطنيه والعروبه  وفضل الموت ولا للخيانه  فبهذا العمل البسه الاحرار وكذلك وجدنا القائد معمر القدافى ينتقد اى حاكم فى المحافل الدوليه والعربيه  وجدنا الخونه والعملاء والسفله والحقاره والوضاعه مثل مصطفى عبد الجليل العميل الليبى ومجلس حكمه واظنه حتى لم يقدر أن يحكم الان كما رايناه فى هذا المجلس الحقير كان الارهابيين من  مايسموا انفسهم الاسلاميين وتنظيم القاعده لابد ان يشورهم فى اى قرار   يصدر من هذا المجلس المذعوم  قبل نشره  فاعلموا مصطفى عبد الجليل ومجلس الحكم لابد ان يتشاوروا ويأخذوا تعليماتهم من تنظيم القاعده والاسلاميين قبل اى قرار لان الاسلاميين او تنظيم القاعده  لايعرفوا الصحك او الهزو من الممكن اغتيال المجلس بكامله لو تعارض المجلس مع سياستهم لان من وضع الاسلاميين هم الامريكان والناتو وقطر سأجد سؤال من احد القراء يقول هل لامريكا ان تأتى بالاسلاميين هذا مستحيل اقول لهم كما أتت بهم فى تونس وكما  مهدت لللاخوان فى مصر  فهذه الحاله لن تكون جديد ه على المنطقه وليبيا  لان امريكا تريد ان تضع الاخوان المسلمون فى الواجهه لكى يحق لها ان تضرب اى دوله وتزرع فيها الفتن بحجة الاسلام المتطرف او الارهابيين نرجع الى الموضوع وهو  القياده الليبيه   المتمثله فى القائد الشهيد معمر القدافى قلنا انها  تتثم بالجراءه  والواقعيه والصواب عندما تتحدث تجدها تتحدث عما سيم فى المستقبل وعندما قال لن يكون هناك فلسطين فى ظل الوضع العربى المخزى  فا بالفعل  لن يكون هناك فلسطين ابدا الدهر فلسطين لن تولد كامله ابدا الابدين  اذا تم ولادتها فكيف تولد وفى اى رحم ستولد  المهد موجود ولاكن لانملك اطرافه اطرافه ليس بأيدينا بيد الكبار والكبار لديهم القرار  ولايريدوا اغضاب بنتهم المدلله اسرائيل التى ان سقطت سقطت سقط الكبار بعروشهم لان اللوبى اليهودى هو المتحكم بامواله فيهم  القياده الليبيه عندما تعمل تقول  عملت   اى لو كانت ساعدة ايران لكانت قالت ساعدت ايران ضد العراق  ولاكن كيف تساعد ايران ضد العراق كما قالوا ولاتساعد الكويت  فى تحرير الكويت من العراق كما فعلت جميع الدول العربيه عندما ذبحت العراق على الملا هل العقيد لايتسم بالشفافيه والرؤساء الين ذبحوا العراق اتثموا بالشفافيه فى التحالف مع الشيطان الامريكى فى ذبح بلد مسلم اليس هو القائد معمر القدافى الذى عمل حداد فى الدوله الليبيه من اجل الشهيد صدام حسين اليس  القائد معمر القدافى الذى اول  واخر  رجل يعمل تمثال وميدان فى طرابلس للشهيد صدام حسين اليس هو القائد المناضل الذى قال للحاكم العرب رضيتم باغتيال صدام حسين فالدور سياتى عليكم  ايها الحكام والان يريدوا اسقاط صورة هذا القائد من ذاكرة الشرفاء ولاكن  اقول لمجلس العار والوقاحه سقطت الاقنعه وظهرت صورة الشيطان امام العالم الحر الشريف توالت بيانات الادانه  لما جرى للشهيد من القتله الفجار الكفار فى قتل اسير  قتل لاتشرعه الديانات السماويه حتى سيدنا محمد لم يقره عندما  قال لاسرى اليهود اذهبوا فانتم الطلقاء وتركهم  ولاداعى ان نعرى اكثر من ذلك علماء ليبيا راقصات الهوى ومغرمى  محافل عاهرات السياسه الليبيه والصليبيه من اجل المصالح فسقطت الكتب السماويه من ايديهم والبسهم الشيطان ثوب الخزى والعار والالحاد كما الاعلام الليبى  المضلل  الذى ولد  فى مهد العاهرات والتضليل الاعلامى  وتربى وترعرع ودرس فى منظومة الاستخبارات الاسرائليه المتمثل فى قناة الجزيره  فعلى الشرفاء ان يسقطوا كل الاقنعه لان حربتهم الشعواء بتسريب  مستندات مزوره واسنادها للقياده الليبيه ماهى الا تدمير قضيه توجت فى كتب الاحرار وانكشفت وفضحت الانظمه العربيه والسياسه العربيه والاعلام العربى وكذلك الكتاب والمتسلقين والغوغائيين الذين ولدوا فى مهد العماله لتدمير الاوطان فاحذروا ان تصدقوا كل مايهلل له مجلس الخزى والعار الذى اشترى شرعيه مشكوك فيها والثمن دماء 100 الف قتيل ليبى قصفهم الناتو هذه ثمن شرعية مصطفى عبد الجليل اما من يسموا انفسم قبائل ليبيا وانهم عرب وشيوخ قبائل وبدو  وقد خانو ليبيا لايوجد قبائل بدويه عربيه اسلاميه تبيع اوطن لان تقاليد واحكام وعرف القبيله لايتثم بالخيانه  وجلب العار  فما اظن الا ان هذه القبائل سبايا ومهاجرين الى ليبيا واصولهم من سلجماسه وبرابره  وامازيغ واستعربوا فالارض ان  عربت استغبرت  وكان نتاجها سليلية من الشياطين والمرتزقه والخونه

بقلم / الجابوصى الحر