المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
الجمعة، 28 أكتوبر 2011
القــــرضــــــــــاوي يجب عليه ان يتوب من هذا والا فهو مرتد ويجب ضرب عنقه

القــــرضــــــــــاوي يجب عليه ان يتوب من هذا والا فهو مرتد ويجب ضرب عنقه
هذه فتوى الشيخ العلامه إبن عثيمين رحمه الله بعد ان قال القرضاوي
( لو ان الله عرض نفسه على الناس ما اخذ هذه النسبه99.99% اي في الانتخابات) ((تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا ) )
الرابط
http://www.ibnamin.com/Qardawee.mp3
تعليق الشيخ بن عثيمين بعد كلام القرضاوي
( لو ان الله عرض نفسه على الناس ما اخذ هذه النسبه99.99% اي في الانتخابات) ((تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا ) )
الرابط
http://www.ibnamin.com/Qardawee.mp3
تعليق الشيخ بن عثيمين بعد كلام القرضاوي
تكفير القرضاوى نطرح السؤال
سؤال هل يجوز أن نطلق على الشيخ القرضاوى البابا القرضاوى ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأفاضل لاشك ولاريب أن الشيخ القرضاوى عنده من الطوام ماينادى لها جبين الإنسان ,
فهو بشر وغير معصوم ويصيب ويخطأ ,
ويوجد فى هذا المنتدى اُناس أنزلوا القرضاوى منزلة المعصوم فى أقواله وأفعاله المخالفة للشريعة فى بعض أقواله وأفعاله , فيقومون بالطعن والسب فى من ينتقد القرضاوى بأدب الحوار
و يسارعون فى الذب عن أخطاءه وعدم قبول رأى المخالف بل ينسف نسفاً ويتهم ,
والأخرون غلواً فى الأحكام حتى جعلوا القرضاوى مرتد إلى النحلة ( الكفر الأصلى ) وإن كانوا لايصرحون بهذا صراحة لكن فى الأوصاف والنعوت التى نعتوا بها القرضاوى , كأمثال الزنديق أمثال البابا على وزن البابا أشنودة وهناك ألفاظ أخرى كثيرة وصفوا بها القرضاوى فهل يجوز لنا وصف القرضاوى بهذه الأوصاف
أرجوا الحكم الشرعى والدليل القطعى
جزاكم الله خيراً
الأخوة الأفاضل لاشك ولاريب أن الشيخ القرضاوى عنده من الطوام ماينادى لها جبين الإنسان ,
فهو بشر وغير معصوم ويصيب ويخطأ ,
ويوجد فى هذا المنتدى اُناس أنزلوا القرضاوى منزلة المعصوم فى أقواله وأفعاله المخالفة للشريعة فى بعض أقواله وأفعاله , فيقومون بالطعن والسب فى من ينتقد القرضاوى بأدب الحوار
و يسارعون فى الذب عن أخطاءه وعدم قبول رأى المخالف بل ينسف نسفاً ويتهم ,
والأخرون غلواً فى الأحكام حتى جعلوا القرضاوى مرتد إلى النحلة ( الكفر الأصلى ) وإن كانوا لايصرحون بهذا صراحة لكن فى الأوصاف والنعوت التى نعتوا بها القرضاوى , كأمثال الزنديق أمثال البابا على وزن البابا أشنودة وهناك ألفاظ أخرى كثيرة وصفوا بها القرضاوى فهل يجوز لنا وصف القرضاوى بهذه الأوصاف
أرجوا الحكم الشرعى والدليل القطعى
جزاكم الله خيراً
نترك السؤال للاجابه
الاجابه هى
القرضاوي يعمل في الإسلام ما عمله بولس الرسول بالمسيحية من تحليل ما حرم الله وتحريم ما حرم الله وتحسين الشرك،نقيض دعوة الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم..
قال تعالى "يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله"
وكلام أهل العلم في القرضاوي معروف معلوم ليس أصدق منه قول الشيخ أسامة عنه ومن لف لفه"ضل ضلالا مبينا"
والتورع في مثل هذا ليس محمودا والله أعلم.
وقد تكون المصلحة في الإقتصار على الإنكار فيما دون التكفير..ولواجتهد أحد ممن له الأهلية في كفره فلا يكون غاليا بذلك،بل الغلو من منعه في مثل من ضل ضلالا مبينا.
هذا مرقع لطاغوت مصر و ذاك مرقع لطاغوت قطر و فتاويهما واحدة بل القرضاوي تصريحاته أكفر و أغرب فلا تأخذك العاطفة لمجرد أن هذا كان يوما ما معارضا للحكومة المصرية و ليس من جند مبارك و منبته الإخوان المسلمين
قال تعالى "يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله"
وكلام أهل العلم في القرضاوي معروف معلوم ليس أصدق منه قول الشيخ أسامة عنه ومن لف لفه"ضل ضلالا مبينا"
والتورع في مثل هذا ليس محمودا والله أعلم.
وقد تكون المصلحة في الإقتصار على الإنكار فيما دون التكفير..ولواجتهد أحد ممن له الأهلية في كفره فلا يكون غاليا بذلك،بل الغلو من منعه في مثل من ضل ضلالا مبينا.
هذا مرقع لطاغوت مصر و ذاك مرقع لطاغوت قطر و فتاويهما واحدة بل القرضاوي تصريحاته أكفر و أغرب فلا تأخذك العاطفة لمجرد أن هذا كان يوما ما معارضا للحكومة المصرية و ليس من جند مبارك و منبته الإخوان المسلمين
من التلبيس عدم التفريق بين الشذوذ في الفتاوى الفقهية كما حُفظ عن بعض أهل العلم ما دون ثوابت العقيدة وبين تحسين الشرك بمجرد الذوق و تقحم الثوابت التى ليست محلا أصلا للإجتهاد،وهذا القرضاوي يدعو الى العلمانية المحضة ،فأي حسنة تربو عن هذه السيئة التى لولا حفظ الله لدينه بقيامه للطائفة المنصورة لخربه القرضاوي وأضرابه ولنشأ الخلق على دين لم يأذن به الله وليس عندهم فيه سلطان
قاتله الله.
قاتله الله.