O-Ring Around and Around

المتابعون

المتواجدون

العالم بين يديك


counter

Blog Archive

سويتش التنقل

clavier arabe

اخر خبر

الجمعة، 28 أكتوبر 2011

وثائق تكشف البرادعي وطابور أمريكا الخامس في مصر

name for pic

وثائق تكشف البرادعي وطابور أمريكا الخامس في مصر 

 

 

كشفت وثائق أمريكية مصنفة تحت بند سرى للغاية الطابور الخامس أو عملاء أمريكا في مصر، و كان أبرز من فى هذا الطابور هم البرادعي و عمرو حمزاوى و حركة 6 إبريل، و بعض منظمات المجتمع المدنى الغربية التى تعمل في مصر مثل يو اس ايد، و هو برنامج المنحه الأمريكية و منظمة انا ليندا السويدية ذات التمويل الماسونى.يهدف هذا الطابور الخامس إلي نشر الديمقراطية و معانى حقوق الإنسان و الدفاع عن الأقليات، و لكن بالطبع علي الطريقة الأمريكية وفق مخطط يستهدف تفتيت و تفكيك الوطن العربى التي تعد مصر مركز ثقلة.هذا ويتعدى عدد هذه المنظمات 965 الف منظمة و مكتب حقوقى ممول بالكامل من الحكومة الأمريكية ويستخدمنا هؤلاء لوضع أعناقنا تحت الحذاء الأمريكى لأستمرار للعبودية و سيكولوجية الأنسان المقهور....المخطط الصهيونى لاستخدام البرادعى و عمرو حمزاوىفي مارس 2003 أعلنت الولايات المتحدة الحرب علي العراق،و تحتلها في مايو، وفي نوفمبر يعلن بوش مشروع الشرق الاوسط الكبير لنشر الديمقراطية عن طريق إعادة تشكيل الشرق الأوسط، و هو المشروع الذى تقدم به الصهيونى برنارد لويس،فبراير 2004بوش يخصص 40 مليون دولار منح لجمعيات اهلية و مكاتب حقوقية بمصر ووسائل اعلام عربية لنشر الديمقراطية.2006 إعلان كونداليزا رايز مخطط الشرق الأوسط الجديد لنشر الديمقراطية، و يتم رفضه تماماً من الشعوب العربية،لذلك يجب إنشاء قوة داخلية ناعمة محركة،فتم إرسال البرادعى من أمريكا سنة 2010 و بدأ ينشيء الجمعية الوطنية للتغير،و يعود أيضأ عمرو حمزاوى العائد من المانيا الذى شارك في تأليف كتاب الشرق الوسط الجديد، و يقرر فجأه الاستقرار بمصر، و بعد أن كان عضو في لجنة السياسات بالحزب الوطنى يلتقي الوريث المدلل لمصر كل شهر ثم يصبح صاحب دعوى للتغير، و أصبح كبير الباحثين بمنظمة كارينجى التي تدعو للسلام الدولي ..السلام الأمريكى بالطبع...يتلقى الدعم من وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة الخارجية الأمريكية وزارة الدفاع ووكالة الأستخبارات العسكرية ووكالة الأمن القومى و هذه تصريحات كونداليزا رايز –احد ابرز اعضاء المنظمة – الي وكالة الاعلام الدولية سنة 2010.ثم بالنظر الي ما صنعته أمريكا بالعراق وأفغانستان و ما حولها وما حدث في جنوب السودان ،و ما حدث في ليبيا و ما حدث في سوريا وما حدث في اليمن،و ما هو مخطط له ان يحدث في مصر، ثم ايران و تركيا ،مخطط تم صنعة منذ مؤتمر بازل سنة 1901و بدأ أولى حلقاتة منذ إنشاء هذا الكيان الصهيوني على أرض فلسطين 1948م ،مخطط صاغته وأعلنته الصهيونية؛وتنفذه بأذرع صليبية لتفتيت العالم الإسلامي،ويكون الكيان الصهيوني هو الحاكم،و يأتى برنارد لويس ليختصر الطريق بمخطط الشرق الأوسط الجديد.نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في 2005 مقالاً قالت فيه:إن برنارد لويس وَفَّرَ الكثير من الذخيرة الأيدلوجية لإدارة بوش في قضايا الشرق الأوسط والحرب على الإرهاب؛ حتى إنه يُعتبر بحقٍّ منظرًا لسياسة التدخل والهيمنة الأمريكية في المنطقة.وفي شهر يونيه عام 2006 نشرت مجلة القوات المسلحة الأمريكية مقالا بعنوان حدود الدم ( Blood Borders ) يتحدث فيه كاتب المقال (رالف بيتر)عن الخرائط معدة من قبل وزارة الدفاع الأمريكية و تم تسريبها , يقول إن حدود الشرق الأوسط الحالية كانت سببا لنزاعات مذهبية وعرقية ضمن الدولة الواحدة,أو بين دول المنطقة حيث نتج عن ذلك ممارسات لا أخلاقية ضد الأقليات القومية والدينية لذلك يقترح فصل المذاهب أو القوميات التي لا يمكنها التعايش مع بعضها وتأسيس دولة خاصة لكل منها وبما أن تصحيح الحدود يتطلب في العادة توافقا في الإرادات بين الشعوب المعنية،و يضيف ان اعادة التفكيك هذه تحتاج الي حدود فاصلة بالدماء.أى أن الشعوب تتقاتل إلي أن تصل إلي التفكيكية، و هي نفس الفكره الماسونية "الفوضى الخلاقة" و التي تحدث عنها دان براون، و أعلنت عنها كوندوليزا رايز في حديث لها أدلت به إلى صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية في شهر إبريل 2005 أن الدماء بين الشعوب لابد منه لانه يهىء للمخلص المنتظر، و هي الرؤية الدينية عند اليهود، و أعتبرت رايز ان المآسي الناجمة عن العدوان الإسرائىلي على لبنان هي آلام مخاض لولادة شرق أوسط جديد.في عدد "التايمز" الصادر بتاريخ 6/2009 صرح البرادعي أنه الذى أعطى التقرير النووى الذى جعل أمريكا تضرب العراق.و قال نصاً في المؤتمر الذى سبق ضرب العراق:"ان تواجد المحققين الدوليين اليوم في العراق هو عامل مؤثر لضمان عدم تواجد اى برامج نووية حتى في اثناء بحثنا عن الانشطة السابقة"و قال في مؤتمر اذيع علي قناة "توداي" الأمريكية نحن نتواصل جيداً مع الأستخبارات الأمريكية بشأن العراق و الشرق الأوسط".بعد ثورة يناير تحدث اليكس جونز في برنامج على قناة "أمريكا أونلاين" بالادلة و الوثائق فيقول كان مبارك كالملاك بالنسبة لامريكا وأسرائيل يفعل اى شىء يؤمر به،و مع ذلك هم ساهموا في اسقاط أحد رجالهم ليضعوا مكانه البرادعى فهم يعترفوا بأنه احد المقربين لجورج سوروس الملياردير الصهيونى الممول الرئيسي للحركات الماسونية و فكرة الشرق الأوسط الجديد.أضاف اليكس جونز : "تدرب البرادعي في السى اي ايه و هو الأن جاهز ليكون الدمية الجديدة لأمريكا،ولدى تقرير سرى من المخابرات يقول ان البرادعى هو رجلنا بمصر".و يضيف اليكس جونز : "سوروس أنفق الملايين ليسيطر على مناطق كثيرة في أوروبا الشرقية و منتصف اسيا و قلب روسيا و الان جاءه البرادعى بمصر".من جهتها قالت "الجارديان" بتاريخ 22/05/2011 أن المصالح الأساسية للولايات المتحدة بالمنطقة العربية التي تحدث عنها الرئيس باراك أوباما في خطابة الأخير تعني استنساخ حسني مبارك جديد في المنطقة يسعى للمحافظة على أمن إسرائيل والمشاركة في حصار قطاع غزة، فضلا عن مشاركة واشنطن في مكافحة الإرهاب وما يعني استجواب وتعذيب المتهمين لصالحها.أضافت الجارديان أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سرد ما يراه "المصالح الأساسية" لبلاده في مصر ومن بينها:-"مكافحة الإرهاب" ،"وقف انتشار الأسلحة النووية"،"تأمين التدفق الحر للتجارة"،"تأييد إسرائيل"،الحفاظ علي هوية الهولوكوست من المساس.وتقول ايضاً فقد كانت هناك أنظمة عربية تسعى بنشاط لإيجاد السبل لخدمة مصالح أمريكا وإسرائيل، وتجلب الخراب لشعوبها.وتشير الصحيفة إلى أن أوباما سيواصل التغيير من خلال نفس السياسات السيئة.المنظمات الصهيونية في مصريو اس ايد usaidبعد نجاح الثورة و تخلى الرئيس مبارك أعلنت وكالة يو اس ايد في إعلان منشور في الاهرام في شهر مارس 2011 علي منحة مقدمة من منظمة يو أس ايد لمنظمات المجتمع المدنى و الجميعات الاهلية و المكاتب الحقوقية و جزء أخر مخصص لتمويل المشاريع و أول شىء تراه عندما تدخل الي مقر اليو أس أيد بالمعادى الجديدة هو لافته تستخدم كشعار تصدم عينيك مكتوب عليها المعونة الامريكية من الشعب الأمريكي!تبدأ المنحة من 50 الف دولار الي 3 مليون دولار للهيئة الواحدة.انا ليندا Ana lindhمؤسسة أنا ليندا تأسست بشكل رسمي فى عام 2005 بين حكومات الدول و الكيانات الآتية: مصر, اسرائيل , فلسطين , لبنان , ,سوريا , تركيا , الأردن , تونس , الجزائر, المغرب و دول الاتحاد الأوربي ال27 ثم تطور الأمر لينضم اليها مبادرة الاتحاد من أجل المتوسط التى تمت فى فرنسا عام 2008يرأس المنظمة و التى مقرها الرئيسي (مكتبة الأسكندرية) أندريه عزولي (المغرب) و المدير التنفيذى هوأندرو كارليت (أسبانيا) و يتكون المجلس الاستشاري من 18 عضو و تمثل نيفين حليم العضو المصرى و معرف عنها أنها من المنادين بالتطبيع مع أسرائيل خاصة مساناتدها الي نادية كامل صاحبة فيلم "سلطة بلدى" الذى ينادى بالتطبيع المباشر مع اسرائيل.لأنا ليندا فى اسرائيل مؤسسة فان لير القدس , و هي منظمة يعود تاريخها الى عام1959و تعمل على قضايا التعليم والديمقراطية وحقوق الانسان و العيش المشترك , عدد الاسرائيلين العاملين بالمنظمة 127 اسرائيلي .مركز انا ليندا هو "الأليكس ميد" بمكتبة الاسكندرية و هناك 171 شاب مصري يعملون بشكل مباشر مع أنا ليندا , بالاضافة الى عدة مئات فى مؤسسات و منظمات المجتمع المدني الذين يتعاونون مع أناليندا دون ان يكونوا مرتبطين معها بشراكة مباشرة .قامت المؤسسة بأقامة المؤتمر الأول للحوار بقلعة قايتباى بالأسكندرية , تم فى مصر عام 2006 و كان فيه تواجد اسرائيلي كبير لدرجة ان الجلوس علي يمينى و يسارى كانوا من بني اسرائل و قال آندريه ازولاى- من أصل يهودي- رئيس منظمة انا ليند ما معناه ان علينا أقصاء الأديان جانياً اذا كان ذلك سوف سيؤدى الي خلاف بين الشعوب،و أضاف إننا إذا سمحنا ليهودي أو لمسلم أو لكاثوليكي أو لبروتستاني بالتواجد داخل المنظمة و العمل معها فإنما ذلك يتم على شرط أن يتجرّد عن الأفكار السابقة، ويجحد خرافاته، وأوهامه التي خدع بها من قبل.ولعل ما قاله اندريه هو كلام الماسونى لويس شيخو الذى يردده في جميع المحافل الماسونية العلنية التي يسمح فيها لغير الأعضاء بالحضور للتعرف علي النشاط الماسونى "الخادم للأنسانية الضائعة في بحر الاديان!!".كان هناك عدة رحلات للتبادل الثقافي اعوام 2007،2008،2009 فى البرتغال , ألمانيا و بولندا و كان بها وفود اسرائيلية و يتواجد العديد من الاسرائيلين فى أنشطة أناليند اأما بجنسيتهم الاسرائيلية أو بجنسية مزدوجةأظهرت برقيات حصل عليها موقع ويكيليكس من بينها الوثيقة رقم 0066342 بتاريخ فبراير 2006 أن الولايات المتحدة دفعت 600 مليون دولار إلى منظمات تدعو إلى الديمقراطية في مصر و حركات شبابيةوجاء في برقية تحمل رقم 0076523 بتاريخ ديسمبر 2010 مسربة صادرة عن السفارة الأمريكية في القاهرة أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) خصصت مبلغ 66.5 مليون دولار في عام 2008 و75 مليون دولار في عام 2009 لبرامج مصرية لنشر الديمقراطية والحكم الجيد من خلال تمويل منظمات حقوقية و جميعات أهلية و حركات شبابية.وجاء في البرقية التي تحمل رقم 0067832 بتاريخ يناير 2006 صادرة عن السفارة الأمريكية في القاهره أن برامج الحكومة الأمريكية تساعد على إنشاء مؤسسات ديمقراطية وتقوية أصوات الأفراد من أجل إحداث التغيير في مصر".وجاء في برقية أخرى برقم 0087432 بتاريخ ديسمبر 2008 أن الأموال التي أنفقتها الولايات المتحدة على نشر الديمقراطية كانت تستهدف برامج تديرها المنظمات الأهلية المصرية والأمريكية العاملة في الميدان.وبحسب برقية بتاريخ 28 فبراير 2008 أرسلت وزيرة التعاون الدولي المصرية فايزة أبو النجا رسالة إلى السفارة تطلب فيها من "يو اس ايد" التوقف عن تمويل عشر منظمات "لأنها غير مسجلة كمنظمات معتمدة من الحكومة المصرية".حركة 6 ابريل و تمويل الحكومة الأمريكية------------------------------------------عندما ترى فجأة في مصر و علي غير العادة اسهال حركات شبابية و مكاتب حقوقية تنمو و ترتفع بلا جذور تدفع البلاد لمزيد من التفكك و الصدام مع جهه تحمى مصر، بل و تحث الناس علي التصادم معها و تنحيتها جانباً،بعصا حقوق الانسان و الحرية و الخروج من دائرة القهر،ثم تكتشف هذه الحركات ممولة بالكامل من الادارة الأمريكية.الوثيقة رقم 002473 و هى برقية من السفارة الأمريكية بالقاهره الي الأدارة الأمريكية تشير الي ان عددا من الشباب المزمع ان يقوموا بالثورة المصرية بالسفر الي اسطنبول و تركيا لحضور ورشة عمل بمقر متحف الشرقيين حول اليات التحول الديمقراطي في مصر و قواعد العمل السياسى،و تذكر البرقية المرسلة من آن باترسون السفيرة الأمريكية بالقاهرة الي جون كيري عضو الكونجرس الأمريكى أن الامور تسير علي ما يرام.و الغريب أن هذا ما حدث بالفعل لقد ارسلت منظمة انا ليندا بالتعاون مع المركز السويدى بالأسكندرية نحو 27 شاب الي ما اشارت اليه الوثيقة،و الجدول معلن في المركز السويدى يستطيع اى فرد أن يتطلع عليه.و في وثيقة اخرى تحمل رقم 002279 بتاريخ 10 سبتمبر 2009 تحمل شعار سرى للغاية تشيرة إلى أن السفيرة الأمريكية السابقة مارجريت سكوبى، أكدت أن أعضاء بحركة 6 إبريل سافروا إلى الولايات المتحدة “سراً” وأعلنوا خلال مقابلتهم للإدارة الأمريكية تأييدهم للبرادعى مرشحاً للرئاسة فى مصر.وحسبما كشف التقرير الذى حمل رقم 00002279 أن أعضاء حركة 6 إبريل الذين قابلوا سكوبى فى القاهرة ذكر منهم الناشط الرئيس في 6 ابريل،حيث أكدوا أن البرادعى يحظى باحترام معظم التيارات المصرية السياسية.ووثيقة ثالثة في هذا السياق هي برقية من السفارة الأمريكية بالقاهرة الي الكونجرس الأمريكى بأسم انتوني وينر تفيد أن ما تم اتفق عليه مع الناشط الرئيسى يسير وفق ما تم اعداده سلفاً.و تتحدث عن نجاح كافة التظاهرات التي تم الاعداد لها من قبل الادارة مع ممثلين من حركة 6 ابريل.و تكشف الوثيقة ان 600 منظمة مصرية تلقت منح مالية من الولايات المتحدة لدعم المجتمع المدني بلغت نحو 40 مليون دولار منذ اندلاع ثورة 25 يناير وحتى الآن.و فى برقية دبلوماسية سرية ، تم إرسالها فى 30 ديسمبر 2008 ، كشفت مارجريت سكوبى ، السفيرة الأمريكية بالقاهرة ، بأن هناك تنظيماً سرياً بين الادارة الأمريكية و جماعات من المعارضة قد وضعت خططا سرية من أجل " تغيير النظام " و ذلك قبل الانتخابات التى جرت فى سبتمبر هذا العام كما تم الاتفاق عليه مسبقاً.و كانت المذكرة التى أرسلتها السفيرة سكوبى إلى وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن قد وضعت تحت بند "سرى للغاية" ووضعت تحت عنوان : " زيارة ناشط 6 أبريل إلى الولايات المتحدة و تغيير النظام فى مصر " .و قالت المذكرة أن الناشط زعم ان قوى معارضة عديدة اتفقت على دعم خطة للتحول إلى الديموقراطي في مصر و نريد دعم للقوى السياسية المعارضة.ووثائق أخرى (أهمها الوثيقة تحمل 0099762) توضح أن هذا الناشط كان على صلة بدملوماسيين أمريكيين و أنه تلقى دعما فائقا لحملته المنادية بالديموقراطية من قبل مسؤلين بواشنطن. و قد ساعدت السفارة هذا الناشط على حضور قمة للشباب الناشطين فى نيويورك ، و التى قد قامت بتنظيمها وزارة الخارجية الأمريكية.وتكشف عن أن مسؤلون بالسفارة الأمريكية كانوا على إتصال منتظم بالناشط على مدار العامين 2008 و 2009 معتبرة إياه واحدا من أكثر مصادر المعلومات الموثقة لدى أمريكاومازال الملف مفتوحا..

اخر الاخبار

0

اعلن الان!
المصدر شبكة الليزر الاخباريه| محور العداله
;

العين الثاقب

feedit خدمة Feed it لمعرفة رابط RSS    مقدمة من اليوم السابع