O-Ring Around and Around

المتابعون

المتواجدون

العالم بين يديك


counter

Blog Archive

سويتش التنقل

clavier arabe

اخر خبر

الأحد، 27 نوفمبر 2011

الخائن مصطفى عبد الجليل يمتدح دور السودان في تهريب أسلحة إلى ليبيا!!

name for pic

الخائن مصطفى عبد الجليل يمتدح دور السودان في تهريب أسلحة إلى ليبيا!

وتوقيف الإرهابي عبد الحكيم بلحاج في مطار طرابلس العالمي
السبت 26 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011

اعلن الجرذ مصطفى عبد الجليل رئيس مجلس الخيانة والعار الليبي أن "الأسلحة والذخيرة السودانية التي ارسلت عبر مصر ساعدت مقاتلي ليبيا على الاطاحة بمعمر القذافي والسيطرة على البلاد.""
وأضاف في مؤتمر لحزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان في الخرطوم ان "الأسلحة والذخائر التي قدمها السودان إلى الثوار الليبيين وصلت حتى منطقة الجبل الغربي عن طريق الشقيقة مصر ولولا مساعدات السودان لما امكن تحرير الكفرة"".
مانسيه الجرذ عبد الجليل وهو يمتدح دور السودان في إشعال الحرب الأهلية في بلاده أنه بذلك يفرغ "الثورة" من مضمونها، ويكشف جانبا آخر من الحملة الدولية التي تعرضت لها الجماهيرية، ويلغي دور ثوار الناتو تماما، ليكتشف العالم أن ما جرى ليس إلا غزوا دوليا لهذا البلد، فإذا كانت الأسلحة تأتي من السودان والقوات البرية من قطر- بشهادة قائد أركانهم- والقوات الجوية للناتو، فما الذي بقي للخونة في ليبيا كي يلعبوه من أدوار؟
من جهة أخرى قال عاملون في مطار طرابلس الدولي إن طاقم أمن مواليا لزعيم ميليشيا احتجز لفترة قصيرة في المطار عبد الحكيم بلحاج وهو زعيم إسلامي منافس يقود إحدى أشد الجماعات المسلحة نفوذا في ليبيا في علامة على تنامي العداوة بين الجماعات المسلحة.
وقال أحد أعضاء ميليشيا الزنتان التي سيطرت على المطار والتي يقول مقاتلوها انهم ينظمون الأمن في المطار ’صلاحية جواز سفر بلحاج انتهت ولهذا أوقفناه لمدة ساعة ثم تركناه يمضي’. وقال ليبيون أجريت معهم مقابلات الخميس إن الاحتجاز قد يكون توبيخا من زعيم الميليشيا ابن الزنتان عبد الله ناكر الذي ينظر إلى بلحاج على انه عميل لقطر التي أغدقت بالمساعدات العسكرية والانسانية على معسكر الثوار التابع له. وعارض ناكر منح بلحاج أي دور في الحكومة أو الجيش الوطني.
وفي انتكاسة لمعسكر بلحاج منح منصب وزير الدفاع في الحكومة الجديدة هذا الأسبوع إلى قائد من الزنتان بمنطقة الجبل الغربي في ليبيا.
ورفض مستشار اعلامي لبلحاج التعليق على الحادث قائلا ’ليست لدي إجابة.. كل شيء على ما يرام’. وعلى الرغم من أن حكومة ليبيا الجديدة أدت اليمين القانونية الخميس مازالت البلاد تموج بالميليشيات التي أقامت حواجز على الطرق وأحاطت بحقول النفط والمطارات.
وعلقت في صالة الوصول بالمطار لافتة كبيرة كتب عليها ’الزنتان ترحب بكم’. وتأمل الحكومة الجديدة في نزع سلاح الميليشيات ودمجها في قوة أمنية وطنية واحدة لكن في ظل عدم رغبة العديد من الجماعات في إلقاء السلاح واستمرار انعدام الثقة ستكون المهمة صعبة.

اخر الاخبار

0

اعلن الان!
المصدر شبكة الليزر الاخباريه| محور العداله
;

العين الثاقب

feedit خدمة Feed it لمعرفة رابط RSS    مقدمة من اليوم السابع