رئيس مجلس ثوار طرابلس: معلومات عن نشاط قد تقوم به خلايا مؤيدي القذافي

بسم الله الرحمن الرحيم

رئيس مجلس ثوار طرابلس:الزنتانى الامازيغى الذى هو فى ضيافة ليبيا هو وقبيلته يقول لدى  معلومات عن نشاط قد تقوم به خلايا مؤيدي القذافي مايسمى نفسه الرئيس الزنتانى الاصول الامازيغيه التى دوما تحمل  بين سواد القلب وسواد العين الخيانه لكل ماهو  عربى لايعرفوا المواطنه او الاسلام كل مايعرفوه الحفاظ على القوميه والهويه واللغه  انما الديانه لاتهمهم اكثر من تأسيس قوميه لهم حتى لو على دماء كل العر ب والمسلمين الادعاء الكاذب الفاضح من مايسمى رئيس ثوار طرابلس ونحن  لن نقول ثوار الناتو مره اخرى سنقول عملاء وجواسيس الناتو  ولن نقول خونة الاوطان لان امتداد الجينات الوراثيه لاتثبت لهم ذره من رمال الارض الطيبه فالمدعوا يقول هناك خلايا نائمه ونراقبها   وجعل من نفسه قوات مينى سيل الليبيه الجديده التى تدعى ان هناك ارهاب داخل الدوله واى دوله اذا كانت ليس دولة مؤسسات كما ادعيتم على القائد معمر القدافى  واين انت من تمثيلك لمنصب  قائد مجلس العملاء والجواسيس والخفافيش الليبيه  حقا ان هذه البلد سيكون بها ستة ملايين منصب فى الحكومه الجديده كما وعد مجلس الحكم الانتقالى المعارضين وعد كل من حوله بمنصب فى الدوله المنكوبه التى هى الان على بركان من النار بعدما جعلوا من احرار وشرفاء العالم ندا قويا لهم فلن يجدوا تعاطف ولادفاع الا من متسلقين منتفعين اصحاب مصالح خونه جواسيس اصحاب اقلام مسمومه من اجل  المال 

 

وأكد صاحب الفيل  الزنتاني أن الثوار معترضين على الطريقة التي تم بها انتخاب عبد الرحمن الكيب رئيسا للحكومة، ولم يقل ان الشعب الليبى معترض  وكأن الثوار اعضاء فى البرلمان  مشيرا إلى أن انتخاب الكيب يمثل انتهاكا للمادة رقم 12 من الدستور الانتقالي التي تمنع أي عضو في المجلس الانتقالي من تولى أي مناصب تنفيذية أو الترشح للمقاعد الوزارية في الحكومة. وأضاف: "نعتقد أن ما بني على باطل فهو باطل، واى دستور ياصاحب الفيل  اذا كانت بنود المسوده التى كتبت بالقلم وتسمى دستور  عباره عن حقن مكس او مخدر او منوم الى ان يتم تحرير ليبيا وبعدها ستمزق الورقه النجسه  ويتكلم السلاح وتكون انت ثانى اوثالث ضحيه كما عبد الفتاح يونس  اعلم انهم  متفقين على ذلك لم احسب انك كنت تعلم هذا المخطط يأبله ولاكن اعلم بأن طفل المرحله الابتدائيه كان يعلم ان المجلس الانتقامى سينتقم في كل من يعترض وقالوا  على كل القنوات  لاداعى للانقسامات اولا تحرير ليبيا الم تعلم لماذا قالوا اولا لان المهمه انتهت  بالنسبه لك ياصاحب الفيل  وقريبيا ستلحق عبد الفتاح يونس ام تجعل من نفسك عبد ذليل وتسمع الكلام انت وقبيلتك  ام سيكون مصيرك  ومصير قبيلتك كما فعل احمد باشا القرملى الحاكم الليبى سابقا بترحيل القبائل المعترضه  والان تقول  لا نعرف هذا الرجل، يقولون إنه أمضى معظم سنوات حياته في أميركا، نحن نرفض طريقة اختياره من قبل أعضاء المجلس الانتقالي". وقال الزنتاني: "ليس لدينا مشكلة مع الرجل، لكن من اختاروه لا يمثلون الشعب الليبي، لم يحدث أي استفتاء عام لكي يقرر الليبيون تسمية الرئيس الجديد للحكومة الانتقالية".


وصعد الزنتاني من حدة انتقاداته إلى حكومة الكيب والمجلس الانتقالي، معتبرا أنه يتعين على كل هؤلاء الاستقالة والتخلي عن أي مناصب حكومية أو رسمية.
وتابع: "يمكن لهؤلاء أن ينخرطوا في هيئة استشارية كمجلس الشيوخ أو البرلمان، لكن قيادة البلاد تحتاج إلى الشباب الذين لديهم القدرة الجسمانية والعقلية على القيام بالمهام المنوطة بهم".
ولفت إلى أن ليبيا تعيش مرحلة حرجة وحساسة وصعبة للغابة، مما يستوجب أن يشارك الشباب في عملية صنع القرار السياسي فيها على كافة المستويات.
واستنكر الزنتاني ما سماه "محاولة تهميش الثوار وإبعادهم عن عملية صنع القرار السياسي" على الرغم من الدور الحيوي الذي قاموا به لإسقاط نظام القذافي وتحرير ليبيا. وأضاف: "نحن مثلما يقول المثل الشعبي أصبحنا مثل (الأطرش في الزفة)، هناك محاولات دؤوبة لتهمشينا، وهذا لا نقبله جملة وتفصيلا". وشدد الزنتاني على أن كلامه لا يعني أي انتقاص من قيمة الكيب باعتباره رجلا أكاديميا ولديه قدرات معتبرة، مضيفا: "ليس لدينا مشكلة مع شخصه، نراه جيدا، لكنه بالتأكيد لا يصلح لهذه المرحلة".   الحقيقه يازنتانى كلكم لاتصلحون لاى شىء  حتى انك لاتصلح ان تكون راعى للكلاب الضاله ايها الاحمق

بقلم المرصد السياسى الجابوصى