المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
الأحد، 11 ديسمبر 2011
الهيمنه على العالم بكل الوسائل من سجل المخابرات
الهيمنه السياسيه الجزء الثانى
الهيمنه السياسيه الجزء الثانى
الهيمنه السياسيه الجزء الثانى
الحرب العالمية الثانية:
ما بين العامين 1920 و1930 كانت القروض من بنوك وول ستريت الأمريكية والتى تتبع النخبة هى العامل الأساسى فى إعادة تسليح ألمانيا ونهضتها الصناعية والتمهيد لظهور هتلر،ومن أمثلة هذا الدعم أن الشركة الألمانية (أى جى فاربن) أصبحت أكبر شركة صناعية كيمائية على مستوى العالم فى ذلك الوقت والتى أتاحت لألمانيا الإكتفاء الذاتى من المطاط والبترول والزيوت والمواد المتفجرة (هذة الشركة كانت تستخدم المعتقلين اليهود فى معسكر أوشفيتز إبان الحرب كفئران تجارب لموادها الكيميائية مما أدى إلى مقتل 25000 شخص وبعد إنتهاء الحرب قدم مديريها التنفيذين إلى محاكمة نورمبرج التى قضت على إثنا عشر منهم بالإعدام وقد تم تبرئة العشرات منهم).
هيئة الإشراف على هذة الشركة كانت مكونة من رجال البنوك الألمان والأمريكان أمثال ماكس ويربرج وأصدقاء للرئيس الأميركى روزفلت وبعض رجال الإستخبارات النازيين،شركة روكفيلر للبترول ساعدت شركات فاربن فى أبحاثها لتسييل الفحم كمصدر للطاقة،وكانت الشركات الأمريكية التابعة للنخبة أكبر ممول لبرامج هتلر الصناعية من خلال شركات أمريكية مثل جنرال إليكتريك وشركة التيلفونات الدولية وشركة فورد للسيارات.
القروض التى دفعتها بنوك النخبة الأمريكية لهتلر وضعت الإقتصاد الألمانى تحت ضغط الوفاء بالديون مما هدد ألمانيا بأزمة إقتصادية طاحنة فى بداية حكم هتلر عام 1933 وهو نفس العام الذى اعتلى فيه الرئيس الأميركى فرانكلين روزفلت كرسى الرئاسة الأميركى والذى كان يواجه كساد إقتصادى أميركى أيضا مما دفعه لقبول عرض رجال النخبة بتكوين عقود شراكات إحتكارية بين الولايات المتحدة وألمانيا لمكافحة هذا الكساد.
فى نفس الوقت تبنت بريطانيا سياسة إسترضاء ألمانيا والتى أتبعها رئيس الوزراء البريطانى أنذاك (نيفيل تشمبرلين) تحت ضغط من أعضاء جماعة الطاولة المستديرة التابعة للنخبة من أمثال اللورد هاليفاكس واللورد لوسيان والسيد أستور مالك جريدة التايمز، فى خطته لإعادة بناء ألمانيا إحتاج هتلر للإستيلاء على النمسا وتشيكوسلوفاكيا عام 1939 وقد رأى أن الفرصة سانحة فى ظل سياسة التهدئة البريطانية وعدم الإعتراض،وفى سبيل التهدئة تنازل بنك إنجلترا عن وديعة تشيكوسلوفاكية من الذهب بقيمة ستة مليون جنيه إسترلينى إلى الحكومة الألمانية،وبعد فترة قصيرة من تبنى رجال النخبة لموقف التهدئة تحول الأمر بينهم تحول غريب إلى تبنى موقف الحرب وبمجرد وصول تشرشل إلى كرسى رئاسة الوزراء البريطانى خلفا لتشمبرلين قرر تشكيل تنظيم برئاسة فيكتور روتشيلد للقبض على معارضى فكرة الحرب وسجنهم بدون محاكمة،هذا التحول الغريب فى فكر النخبة يؤكد بشكل لا يقبل التأويل أنهم المتسببين دائما فى الحرب والمنادون لها والمستفيدون منها أيضا.
وبهذا اجتمع الماسونيين على الحرب،روزفلت الذى كان ماسوني حاصل على أعلى درجات الماسونية،تشرشل الماسونى الذى عقد عدة لقاءات مع المرشد الروحى السرى للماسونيين أليستر كراولى قبل إتخاذ قرار الحرب، هتلر الذى كان منغمسا مع أكبر أعوانه ورجال جيشه مثل جورنج وهيملر وهيس فى منظمات سرية ضد السامية تتخذ رموزا سحرية وشيطانية مثل الصليب المعقوف.
الحرب العالمية الثانية كانت سيناريو مخطط مسبقا من النخبة الماسونية،وعلى الرغم من تأكيدات الرئيس الأميركى روزفلت أن الولايات المتحدة لن تنزلق للحرب فإن مجلس العلاقات الخارجية الماسونى نصح روزفلت بتبنى سياسة ضد اليابان فى حربها مع الصين تتضمن حظر تجارى وبحرى،وعلى الرغم أن هنالك ثمانية إخطارت من جهات إستخباراتية أمريكية حذرت روزفلت من هجوم يابانى على بيرل هاربر إلا أن الهجوم قد حدث!!!
وعلى الرغم أن الفرصة كانت سانحة للجيش الألمانى لغزو بريطانيا بعد معركة دنكرك التى سحق فيها الجيش الألمانى جيوش الحلفاء إلا أن الغزو لم يحدث وهذا ببساطة لأن غزو بريطانيا لم يكن فى السيناريو الماسونى للحرب.
أثناء الحرب العالمية ربحت الشركات الإحتكارية الألمانية الأمريكية المشتركة والممولة من الماسونيين أموالا طائلة والغريب أنه أثناء الحرب نجت هذة الشركات ومصانعها من قصف الحلفاء لألمانيا مما جعلها قادرة على إستئناف نشاطها بعد الحرب مباشرة،كذلك فإن محاكمة نورمبرج الهزلية لم تدين أى من رجال هذة الشركات الذين دأبوا على إستخدام البشر كفئران تجارب فى معاملهم مما أدى إلى مقتل الألاف،والأغرب أن كبار القادة النازيين قد هربوا إلى جنوب افريقيا بعد الحرب ولم يتعرضوا للمسائلة كما أن صفوة العلماء الألمان القائمين على مشاريع الصواريخ الألمانية وعلى مشاريع الرقاقات التى تسيطر على العقل البشرى قد هربوا إلى أميركا وعينوا فى أكبر الجامعات الأمريكية وفى وكالات ناسا لبحوث الفضاء ووكالة الإستخبارات الأمريكية ووكالات الأمن القومى الأميركى.
كل شىء تم حرفيا كما خطط له من النخبة الماسونية العالمية وبنفس الطريقة التى تضمن لهم تحقيق وحدة عالمية وحكومة واحدة فيما يعرف بالنظام العالمى الجديد!
ما بين العامين 1920 و1930 كانت القروض من بنوك وول ستريت الأمريكية والتى تتبع النخبة هى العامل الأساسى فى إعادة تسليح ألمانيا ونهضتها الصناعية والتمهيد لظهور هتلر،ومن أمثلة هذا الدعم أن الشركة الألمانية (أى جى فاربن) أصبحت أكبر شركة صناعية كيمائية على مستوى العالم فى ذلك الوقت والتى أتاحت لألمانيا الإكتفاء الذاتى من المطاط والبترول والزيوت والمواد المتفجرة (هذة الشركة كانت تستخدم المعتقلين اليهود فى معسكر أوشفيتز إبان الحرب كفئران تجارب لموادها الكيميائية مما أدى إلى مقتل 25000 شخص وبعد إنتهاء الحرب قدم مديريها التنفيذين إلى محاكمة نورمبرج التى قضت على إثنا عشر منهم بالإعدام وقد تم تبرئة العشرات منهم).
هيئة الإشراف على هذة الشركة كانت مكونة من رجال البنوك الألمان والأمريكان أمثال ماكس ويربرج وأصدقاء للرئيس الأميركى روزفلت وبعض رجال الإستخبارات النازيين،شركة روكفيلر للبترول ساعدت شركات فاربن فى أبحاثها لتسييل الفحم كمصدر للطاقة،وكانت الشركات الأمريكية التابعة للنخبة أكبر ممول لبرامج هتلر الصناعية من خلال شركات أمريكية مثل جنرال إليكتريك وشركة التيلفونات الدولية وشركة فورد للسيارات.
القروض التى دفعتها بنوك النخبة الأمريكية لهتلر وضعت الإقتصاد الألمانى تحت ضغط الوفاء بالديون مما هدد ألمانيا بأزمة إقتصادية طاحنة فى بداية حكم هتلر عام 1933 وهو نفس العام الذى اعتلى فيه الرئيس الأميركى فرانكلين روزفلت كرسى الرئاسة الأميركى والذى كان يواجه كساد إقتصادى أميركى أيضا مما دفعه لقبول عرض رجال النخبة بتكوين عقود شراكات إحتكارية بين الولايات المتحدة وألمانيا لمكافحة هذا الكساد.
فى نفس الوقت تبنت بريطانيا سياسة إسترضاء ألمانيا والتى أتبعها رئيس الوزراء البريطانى أنذاك (نيفيل تشمبرلين) تحت ضغط من أعضاء جماعة الطاولة المستديرة التابعة للنخبة من أمثال اللورد هاليفاكس واللورد لوسيان والسيد أستور مالك جريدة التايمز، فى خطته لإعادة بناء ألمانيا إحتاج هتلر للإستيلاء على النمسا وتشيكوسلوفاكيا عام 1939 وقد رأى أن الفرصة سانحة فى ظل سياسة التهدئة البريطانية وعدم الإعتراض،وفى سبيل التهدئة تنازل بنك إنجلترا عن وديعة تشيكوسلوفاكية من الذهب بقيمة ستة مليون جنيه إسترلينى إلى الحكومة الألمانية،وبعد فترة قصيرة من تبنى رجال النخبة لموقف التهدئة تحول الأمر بينهم تحول غريب إلى تبنى موقف الحرب وبمجرد وصول تشرشل إلى كرسى رئاسة الوزراء البريطانى خلفا لتشمبرلين قرر تشكيل تنظيم برئاسة فيكتور روتشيلد للقبض على معارضى فكرة الحرب وسجنهم بدون محاكمة،هذا التحول الغريب فى فكر النخبة يؤكد بشكل لا يقبل التأويل أنهم المتسببين دائما فى الحرب والمنادون لها والمستفيدون منها أيضا.
وبهذا اجتمع الماسونيين على الحرب،روزفلت الذى كان ماسوني حاصل على أعلى درجات الماسونية،تشرشل الماسونى الذى عقد عدة لقاءات مع المرشد الروحى السرى للماسونيين أليستر كراولى قبل إتخاذ قرار الحرب، هتلر الذى كان منغمسا مع أكبر أعوانه ورجال جيشه مثل جورنج وهيملر وهيس فى منظمات سرية ضد السامية تتخذ رموزا سحرية وشيطانية مثل الصليب المعقوف.
الحرب العالمية الثانية كانت سيناريو مخطط مسبقا من النخبة الماسونية،وعلى الرغم من تأكيدات الرئيس الأميركى روزفلت أن الولايات المتحدة لن تنزلق للحرب فإن مجلس العلاقات الخارجية الماسونى نصح روزفلت بتبنى سياسة ضد اليابان فى حربها مع الصين تتضمن حظر تجارى وبحرى،وعلى الرغم أن هنالك ثمانية إخطارت من جهات إستخباراتية أمريكية حذرت روزفلت من هجوم يابانى على بيرل هاربر إلا أن الهجوم قد حدث!!!
وعلى الرغم أن الفرصة كانت سانحة للجيش الألمانى لغزو بريطانيا بعد معركة دنكرك التى سحق فيها الجيش الألمانى جيوش الحلفاء إلا أن الغزو لم يحدث وهذا ببساطة لأن غزو بريطانيا لم يكن فى السيناريو الماسونى للحرب.
أثناء الحرب العالمية ربحت الشركات الإحتكارية الألمانية الأمريكية المشتركة والممولة من الماسونيين أموالا طائلة والغريب أنه أثناء الحرب نجت هذة الشركات ومصانعها من قصف الحلفاء لألمانيا مما جعلها قادرة على إستئناف نشاطها بعد الحرب مباشرة،كذلك فإن محاكمة نورمبرج الهزلية لم تدين أى من رجال هذة الشركات الذين دأبوا على إستخدام البشر كفئران تجارب فى معاملهم مما أدى إلى مقتل الألاف،والأغرب أن كبار القادة النازيين قد هربوا إلى جنوب افريقيا بعد الحرب ولم يتعرضوا للمسائلة كما أن صفوة العلماء الألمان القائمين على مشاريع الصواريخ الألمانية وعلى مشاريع الرقاقات التى تسيطر على العقل البشرى قد هربوا إلى أميركا وعينوا فى أكبر الجامعات الأمريكية وفى وكالات ناسا لبحوث الفضاء ووكالة الإستخبارات الأمريكية ووكالات الأمن القومى الأميركى.
كل شىء تم حرفيا كما خطط له من النخبة الماسونية العالمية وبنفس الطريقة التى تضمن لهم تحقيق وحدة عالمية وحكومة واحدة فيما يعرف بالنظام العالمى الجديد!
أدولف هتلر
فرانكلين روزفلت
ونستون تشرشل
رودلف هيس
الهيمنه السياسيه الجزء الثانى
الحرب العالمية الثانية:
ما بين العامين 1920 و1930 كانت القروض من بنوك وول ستريت الأمريكية والتى تتبع النخبة هى العامل الأساسى فى إعادة تسليح ألمانيا ونهضتها الصناعية والتمهيد لظهور هتلر،ومن أمثلة هذا الدعم أن الشركة الألمانية (أى جى فاربن) أصبحت أكبر شركة صناعية كيمائية على مستوى العالم فى ذلك الوقت والتى أتاحت لألمانيا الإكتفاء الذاتى من المطاط والبترول والزيوت والمواد المتفجرة (هذة الشركة كانت تستخدم المعتقلين اليهود فى معسكر أوشفيتز إبان الحرب كفئران تجارب لموادها الكيميائية مما أدى إلى مقتل 25000 شخص وبعد إنتهاء الحرب قدم مديريها التنفيذين إلى محاكمة نورمبرج التى قضت على إثنا عشر منهم بالإعدام وقد تم تبرئة العشرات منهم).
هيئة الإشراف على هذة الشركة كانت مكونة من رجال البنوك الألمان والأمريكان أمثال ماكس ويربرج وأصدقاء للرئيس الأميركى روزفلت وبعض رجال الإستخبارات النازيين،شركة روكفيلر للبترول ساعدت شركات فاربن فى أبحاثها لتسييل الفحم كمصدر للطاقة،وكانت الشركات الأمريكية التابعة للنخبة أكبر ممول لبرامج هتلر الصناعية من خلال شركات أمريكية مثل جنرال إليكتريك وشركة التيلفونات الدولية وشركة فورد للسيارات.
القروض التى دفعتها بنوك النخبة الأمريكية لهتلر وضعت الإقتصاد الألمانى تحت ضغط الوفاء بالديون مما هدد ألمانيا بأزمة إقتصادية طاحنة فى بداية حكم هتلر عام 1933 وهو نفس العام الذى اعتلى فيه الرئيس الأميركى فرانكلين روزفلت كرسى الرئاسة الأميركى والذى كان يواجه كساد إقتصادى أميركى أيضا مما دفعه لقبول عرض رجال النخبة بتكوين عقود شراكات إحتكارية بين الولايات المتحدة وألمانيا لمكافحة هذا الكساد.
فى نفس الوقت تبنت بريطانيا سياسة إسترضاء ألمانيا والتى أتبعها رئيس الوزراء البريطانى أنذاك (نيفيل تشمبرلين) تحت ضغط من أعضاء جماعة الطاولة المستديرة التابعة للنخبة من أمثال اللورد هاليفاكس واللورد لوسيان والسيد أستور مالك جريدة التايمز، فى خطته لإعادة بناء ألمانيا إحتاج هتلر للإستيلاء على النمسا وتشيكوسلوفاكيا عام 1939 وقد رأى أن الفرصة سانحة فى ظل سياسة التهدئة البريطانية وعدم الإعتراض،وفى سبيل التهدئة تنازل بنك إنجلترا عن وديعة تشيكوسلوفاكية من الذهب بقيمة ستة مليون جنيه إسترلينى إلى الحكومة الألمانية،وبعد فترة قصيرة من تبنى رجال النخبة لموقف التهدئة تحول الأمر بينهم تحول غريب إلى تبنى موقف الحرب وبمجرد وصول تشرشل إلى كرسى رئاسة الوزراء البريطانى خلفا لتشمبرلين قرر تشكيل تنظيم برئاسة فيكتور روتشيلد للقبض على معارضى فكرة الحرب وسجنهم بدون محاكمة،هذا التحول الغريب فى فكر النخبة يؤكد بشكل لا يقبل التأويل أنهم المتسببين دائما فى الحرب والمنادون لها والمستفيدون منها أيضا.
وبهذا اجتمع الماسونيين على الحرب،روزفلت الذى كان ماسوني حاصل على أعلى درجات الماسونية،تشرشل الماسونى الذى عقد عدة لقاءات مع المرشد الروحى السرى للماسونيين أليستر كراولى قبل إتخاذ قرار الحرب، هتلر الذى كان منغمسا مع أكبر أعوانه ورجال جيشه مثل جورنج وهيملر وهيس فى منظمات سرية ضد السامية تتخذ رموزا سحرية وشيطانية مثل الصليب المعقوف.
الحرب العالمية الثانية كانت سيناريو مخطط مسبقا من النخبة الماسونية،وعلى الرغم من تأكيدات الرئيس الأميركى روزفلت أن الولايات المتحدة لن تنزلق للحرب فإن مجلس العلاقات الخارجية الماسونى نصح روزفلت بتبنى سياسة ضد اليابان فى حربها مع الصين تتضمن حظر تجارى وبحرى،وعلى الرغم أن هنالك ثمانية إخطارت من جهات إستخباراتية أمريكية حذرت روزفلت من هجوم يابانى على بيرل هاربر إلا أن الهجوم قد حدث!!!
وعلى الرغم أن الفرصة كانت سانحة للجيش الألمانى لغزو بريطانيا بعد معركة دنكرك التى سحق فيها الجيش الألمانى جيوش الحلفاء إلا أن الغزو لم يحدث وهذا ببساطة لأن غزو بريطانيا لم يكن فى السيناريو الماسونى للحرب.
أثناء الحرب العالمية ربحت الشركات الإحتكارية الألمانية الأمريكية المشتركة والممولة من الماسونيين أموالا طائلة والغريب أنه أثناء الحرب نجت هذة الشركات ومصانعها من قصف الحلفاء لألمانيا مما جعلها قادرة على إستئناف نشاطها بعد الحرب مباشرة،كذلك فإن محاكمة نورمبرج الهزلية لم تدين أى من رجال هذة الشركات الذين دأبوا على إستخدام البشر كفئران تجارب فى معاملهم مما أدى إلى مقتل الألاف،والأغرب أن كبار القادة النازيين قد هربوا إلى جنوب افريقيا بعد الحرب ولم يتعرضوا للمسائلة كما أن صفوة العلماء الألمان القائمين على مشاريع الصواريخ الألمانية وعلى مشاريع الرقاقات التى تسيطر على العقل البشرى قد هربوا إلى أميركا وعينوا فى أكبر الجامعات الأمريكية وفى وكالات ناسا لبحوث الفضاء ووكالة الإستخبارات الأمريكية ووكالات الأمن القومى الأميركى.
كل شىء تم حرفيا كما خطط له من النخبة الماسونية العالمية وبنفس الطريقة التى تضمن لهم تحقيق وحدة عالمية وحكومة واحدة فيما يعرف بالنظام العالمى الجديد!
ما بين العامين 1920 و1930 كانت القروض من بنوك وول ستريت الأمريكية والتى تتبع النخبة هى العامل الأساسى فى إعادة تسليح ألمانيا ونهضتها الصناعية والتمهيد لظهور هتلر،ومن أمثلة هذا الدعم أن الشركة الألمانية (أى جى فاربن) أصبحت أكبر شركة صناعية كيمائية على مستوى العالم فى ذلك الوقت والتى أتاحت لألمانيا الإكتفاء الذاتى من المطاط والبترول والزيوت والمواد المتفجرة (هذة الشركة كانت تستخدم المعتقلين اليهود فى معسكر أوشفيتز إبان الحرب كفئران تجارب لموادها الكيميائية مما أدى إلى مقتل 25000 شخص وبعد إنتهاء الحرب قدم مديريها التنفيذين إلى محاكمة نورمبرج التى قضت على إثنا عشر منهم بالإعدام وقد تم تبرئة العشرات منهم).
هيئة الإشراف على هذة الشركة كانت مكونة من رجال البنوك الألمان والأمريكان أمثال ماكس ويربرج وأصدقاء للرئيس الأميركى روزفلت وبعض رجال الإستخبارات النازيين،شركة روكفيلر للبترول ساعدت شركات فاربن فى أبحاثها لتسييل الفحم كمصدر للطاقة،وكانت الشركات الأمريكية التابعة للنخبة أكبر ممول لبرامج هتلر الصناعية من خلال شركات أمريكية مثل جنرال إليكتريك وشركة التيلفونات الدولية وشركة فورد للسيارات.
القروض التى دفعتها بنوك النخبة الأمريكية لهتلر وضعت الإقتصاد الألمانى تحت ضغط الوفاء بالديون مما هدد ألمانيا بأزمة إقتصادية طاحنة فى بداية حكم هتلر عام 1933 وهو نفس العام الذى اعتلى فيه الرئيس الأميركى فرانكلين روزفلت كرسى الرئاسة الأميركى والذى كان يواجه كساد إقتصادى أميركى أيضا مما دفعه لقبول عرض رجال النخبة بتكوين عقود شراكات إحتكارية بين الولايات المتحدة وألمانيا لمكافحة هذا الكساد.
فى نفس الوقت تبنت بريطانيا سياسة إسترضاء ألمانيا والتى أتبعها رئيس الوزراء البريطانى أنذاك (نيفيل تشمبرلين) تحت ضغط من أعضاء جماعة الطاولة المستديرة التابعة للنخبة من أمثال اللورد هاليفاكس واللورد لوسيان والسيد أستور مالك جريدة التايمز، فى خطته لإعادة بناء ألمانيا إحتاج هتلر للإستيلاء على النمسا وتشيكوسلوفاكيا عام 1939 وقد رأى أن الفرصة سانحة فى ظل سياسة التهدئة البريطانية وعدم الإعتراض،وفى سبيل التهدئة تنازل بنك إنجلترا عن وديعة تشيكوسلوفاكية من الذهب بقيمة ستة مليون جنيه إسترلينى إلى الحكومة الألمانية،وبعد فترة قصيرة من تبنى رجال النخبة لموقف التهدئة تحول الأمر بينهم تحول غريب إلى تبنى موقف الحرب وبمجرد وصول تشرشل إلى كرسى رئاسة الوزراء البريطانى خلفا لتشمبرلين قرر تشكيل تنظيم برئاسة فيكتور روتشيلد للقبض على معارضى فكرة الحرب وسجنهم بدون محاكمة،هذا التحول الغريب فى فكر النخبة يؤكد بشكل لا يقبل التأويل أنهم المتسببين دائما فى الحرب والمنادون لها والمستفيدون منها أيضا.
وبهذا اجتمع الماسونيين على الحرب،روزفلت الذى كان ماسوني حاصل على أعلى درجات الماسونية،تشرشل الماسونى الذى عقد عدة لقاءات مع المرشد الروحى السرى للماسونيين أليستر كراولى قبل إتخاذ قرار الحرب، هتلر الذى كان منغمسا مع أكبر أعوانه ورجال جيشه مثل جورنج وهيملر وهيس فى منظمات سرية ضد السامية تتخذ رموزا سحرية وشيطانية مثل الصليب المعقوف.
الحرب العالمية الثانية كانت سيناريو مخطط مسبقا من النخبة الماسونية،وعلى الرغم من تأكيدات الرئيس الأميركى روزفلت أن الولايات المتحدة لن تنزلق للحرب فإن مجلس العلاقات الخارجية الماسونى نصح روزفلت بتبنى سياسة ضد اليابان فى حربها مع الصين تتضمن حظر تجارى وبحرى،وعلى الرغم أن هنالك ثمانية إخطارت من جهات إستخباراتية أمريكية حذرت روزفلت من هجوم يابانى على بيرل هاربر إلا أن الهجوم قد حدث!!!
وعلى الرغم أن الفرصة كانت سانحة للجيش الألمانى لغزو بريطانيا بعد معركة دنكرك التى سحق فيها الجيش الألمانى جيوش الحلفاء إلا أن الغزو لم يحدث وهذا ببساطة لأن غزو بريطانيا لم يكن فى السيناريو الماسونى للحرب.
أثناء الحرب العالمية ربحت الشركات الإحتكارية الألمانية الأمريكية المشتركة والممولة من الماسونيين أموالا طائلة والغريب أنه أثناء الحرب نجت هذة الشركات ومصانعها من قصف الحلفاء لألمانيا مما جعلها قادرة على إستئناف نشاطها بعد الحرب مباشرة،كذلك فإن محاكمة نورمبرج الهزلية لم تدين أى من رجال هذة الشركات الذين دأبوا على إستخدام البشر كفئران تجارب فى معاملهم مما أدى إلى مقتل الألاف،والأغرب أن كبار القادة النازيين قد هربوا إلى جنوب افريقيا بعد الحرب ولم يتعرضوا للمسائلة كما أن صفوة العلماء الألمان القائمين على مشاريع الصواريخ الألمانية وعلى مشاريع الرقاقات التى تسيطر على العقل البشرى قد هربوا إلى أميركا وعينوا فى أكبر الجامعات الأمريكية وفى وكالات ناسا لبحوث الفضاء ووكالة الإستخبارات الأمريكية ووكالات الأمن القومى الأميركى.
كل شىء تم حرفيا كما خطط له من النخبة الماسونية العالمية وبنفس الطريقة التى تضمن لهم تحقيق وحدة عالمية وحكومة واحدة فيما يعرف بالنظام العالمى الجديد!
أدولف هتلر
فرانكلين روزفلت
ونستون تشرشل
رودلف هيس
ادوات الهيمنه اقتصاديه
الممولون
اللجنه الثلاثيه
مجموعة بيلدر برج
مجلس العلاقات الخارجيه
الهيمنة السياسية (الجزء الأول)
تقوم
أسس الهيمنة السياسية للنخبة على العالم على مبدأ (فرق تسد)،وهذا يظهر
بطرق مختلفة وبدرجات متفاوتة،على سبيل المثال قامت النخبة بتغذية وتمويل
الشقاق بين المعسكرين الشرقى الشيوعى والغرب الرأسمالى فى القرن الماضى وهو
ما كان يعرف بالحرب الباردة كما قامت بتأجيج الصراع على مصادر البترول فى
الشرق الأوسط وما تبع ذلك من حروب.
منذ العصور الوسطى يقوم (حراس الهيكل) بالتلاعب فى مقدرات الشعوب وتغيير حكوماتها قسرا عن طريق الحروب،أدرك هؤلاء أن الحرب هى الطريق السريع والمفاجىء لفرض هيمنتهم وإملاء أجندتهم الخاصة،وتعتبر الثورة الفرنسية فى القرن الثامن عشر وحرب الإستقلال الأمريكية ضد الإمبراطورية البريطانية خير مثال على تلك الأجندات.
ولم يكن سرا أن يصرح القائمون على مؤسسة كارنيجى للسلام وهى المؤسسة التى أقامها أكبر ممولى النخبة مثل عائلة كارنيجى وروكفيلر وفورد أن الحرب هى أسرع الطرق تأثيرا فى تغيير حياة الشعوب،ولأن النخبة تعى ذلك تماما فقد مولت بشكل سرى وعلنى الكثي من النزاعات المسلحة عبر التاريخ خصوصا وأن هذة النزاعات تعنى تنشيط لتجارة السلاح التى تحتكرها النخبة وتعنى مزيد من القروض والديون الخارجية لصالح البنوك العالمية التى تديرها النخبة أيضا.
لكن لمزيد من الإختصار دعونا نلقى نظرة على أهم أحداث القرن الماضى للوقوف على دور النخبة فى هذة الأحداث:
الحرب العالمية الأولى:
فى العام 1914 تلقى الأرشيدوق النمساوى فرديناند تهديدا بالقتل من منظمة ماسونية،وبالفعل تم قتل الأرشيدوق داخل صربيا مما جعل من هذا الإغتيال عذرا للنمسا أن تعلن الحرب مدعومة بألمانيا على الصرب المدعومة بروسيا وفرنسا،كان فى إمكان الراهب الروسى (راسبوتين) الذى كان يدير الحكم فعليا فى روسيا أن يتجنب إندلاع الحرب ولكن للأسف قد أغتيل بحادث مشابه فى نفس العام الذى أغتيل فيه الأرشيدوق النمساوى وبهذا تحقق للنخبة المسببات المؤدية للحرب.
فى ألمانيا كان القيصر الألمانى ذو علاقة قرابة بعائلة روتشيلد النخبوية كما أن عائلة روتشيلد كانت تملك وكالة الأنباء الألمانية كما أنها كانت تمتلك حصص من وكالات الأنباء الفرنسية والبريطانية مما زاد من سطوتها فى تهيئة الرأى العام العالمى بقبول الحرب.
وكما خططت النخبة لمجريات الحرب حدث بالفعل أن أنزلقت بريطانيا للحرب ضد ألمانيا كما أنزلقت أيضا الولايات المتحدة الأمريكية داخل الصراع بعد غرق حاملة الجنود الأمريكية (لويستانيا) بواسطة حرس السواحل الألمانى مما جعل الولايات المتحدة لا تجد خيارا سوى الخوض فى الحرب بعد أن عكفت فى السنوات الثلاث الأولى من الحرب بنفسها عن الإشتراك فيها.
ولإقصاء روسيا من الحرب قامت ألمانيا بتمويل الثورة البلشفية علنا للإنقلاب على الحكم القيصرى الروسى عام 1917 وهو التمويل الذى عضده عائلات روكفيلر وروتشيلد بشدة.
بعد إنتهاء الحرب قامت الدول المنتصرة بتوقيع معاهدة فرساى مع الدول المنهزمة وكانت هذة المعاهدة بشروط مجحفة بالدول المنهزمة وعلى رأسهم ألمانيا، ولكن هذة المعاهدة قد تم إعدادها وترتيبها بواسطة كبار رجال النخبة الإقتصادية فى العالم مثل أدموند روتشيلد وعائلات ويربرج ودالاس ومورجان،كما ترون فإنه حتى السياسة يحكمها بارونات المال والإقتصاد النخبويين.
معاهدة فرساى أفرخت ثلاثة أمور جديدة غيرت وجه السياسة العالمية فيما بعد،أولا مهدت الطريق أمام قيام عصبة الأمم فى جنيف بتمويل من عائلة روتشيلد،ثانيا الوعد بقيام دولة إسرائيلية فى الشرق الأوسط،ثالثا أقامت نظام إقتصادى جديد أدى بالفعل لقيام حرب عالمية ثانية من خلالها يتم التمهيد للنظام العالمى الجديد والحكومة الواحدة،فالشروط المجحفة بألمانيا فى معاهدة فرساى جعلت منها مجرد شبح دولة مما دفع بها للقيام بإجراءات إصلاحية لترميم إقتصادها وجيشها فى الوقت التى كانت كل الدول الأوروبية الأخرى مدانة بالقروض والفوائد لبنوك النخبة الأمريكية .
منذ العصور الوسطى يقوم (حراس الهيكل) بالتلاعب فى مقدرات الشعوب وتغيير حكوماتها قسرا عن طريق الحروب،أدرك هؤلاء أن الحرب هى الطريق السريع والمفاجىء لفرض هيمنتهم وإملاء أجندتهم الخاصة،وتعتبر الثورة الفرنسية فى القرن الثامن عشر وحرب الإستقلال الأمريكية ضد الإمبراطورية البريطانية خير مثال على تلك الأجندات.
ولم يكن سرا أن يصرح القائمون على مؤسسة كارنيجى للسلام وهى المؤسسة التى أقامها أكبر ممولى النخبة مثل عائلة كارنيجى وروكفيلر وفورد أن الحرب هى أسرع الطرق تأثيرا فى تغيير حياة الشعوب،ولأن النخبة تعى ذلك تماما فقد مولت بشكل سرى وعلنى الكثي من النزاعات المسلحة عبر التاريخ خصوصا وأن هذة النزاعات تعنى تنشيط لتجارة السلاح التى تحتكرها النخبة وتعنى مزيد من القروض والديون الخارجية لصالح البنوك العالمية التى تديرها النخبة أيضا.
لكن لمزيد من الإختصار دعونا نلقى نظرة على أهم أحداث القرن الماضى للوقوف على دور النخبة فى هذة الأحداث:
الحرب العالمية الأولى:
فى العام 1914 تلقى الأرشيدوق النمساوى فرديناند تهديدا بالقتل من منظمة ماسونية،وبالفعل تم قتل الأرشيدوق داخل صربيا مما جعل من هذا الإغتيال عذرا للنمسا أن تعلن الحرب مدعومة بألمانيا على الصرب المدعومة بروسيا وفرنسا،كان فى إمكان الراهب الروسى (راسبوتين) الذى كان يدير الحكم فعليا فى روسيا أن يتجنب إندلاع الحرب ولكن للأسف قد أغتيل بحادث مشابه فى نفس العام الذى أغتيل فيه الأرشيدوق النمساوى وبهذا تحقق للنخبة المسببات المؤدية للحرب.
فى ألمانيا كان القيصر الألمانى ذو علاقة قرابة بعائلة روتشيلد النخبوية كما أن عائلة روتشيلد كانت تملك وكالة الأنباء الألمانية كما أنها كانت تمتلك حصص من وكالات الأنباء الفرنسية والبريطانية مما زاد من سطوتها فى تهيئة الرأى العام العالمى بقبول الحرب.
وكما خططت النخبة لمجريات الحرب حدث بالفعل أن أنزلقت بريطانيا للحرب ضد ألمانيا كما أنزلقت أيضا الولايات المتحدة الأمريكية داخل الصراع بعد غرق حاملة الجنود الأمريكية (لويستانيا) بواسطة حرس السواحل الألمانى مما جعل الولايات المتحدة لا تجد خيارا سوى الخوض فى الحرب بعد أن عكفت فى السنوات الثلاث الأولى من الحرب بنفسها عن الإشتراك فيها.
ولإقصاء روسيا من الحرب قامت ألمانيا بتمويل الثورة البلشفية علنا للإنقلاب على الحكم القيصرى الروسى عام 1917 وهو التمويل الذى عضده عائلات روكفيلر وروتشيلد بشدة.
بعد إنتهاء الحرب قامت الدول المنتصرة بتوقيع معاهدة فرساى مع الدول المنهزمة وكانت هذة المعاهدة بشروط مجحفة بالدول المنهزمة وعلى رأسهم ألمانيا، ولكن هذة المعاهدة قد تم إعدادها وترتيبها بواسطة كبار رجال النخبة الإقتصادية فى العالم مثل أدموند روتشيلد وعائلات ويربرج ودالاس ومورجان،كما ترون فإنه حتى السياسة يحكمها بارونات المال والإقتصاد النخبويين.
معاهدة فرساى أفرخت ثلاثة أمور جديدة غيرت وجه السياسة العالمية فيما بعد،أولا مهدت الطريق أمام قيام عصبة الأمم فى جنيف بتمويل من عائلة روتشيلد،ثانيا الوعد بقيام دولة إسرائيلية فى الشرق الأوسط،ثالثا أقامت نظام إقتصادى جديد أدى بالفعل لقيام حرب عالمية ثانية من خلالها يتم التمهيد للنظام العالمى الجديد والحكومة الواحدة،فالشروط المجحفة بألمانيا فى معاهدة فرساى جعلت منها مجرد شبح دولة مما دفع بها للقيام بإجراءات إصلاحية لترميم إقتصادها وجيشها فى الوقت التى كانت كل الدول الأوروبية الأخرى مدانة بالقروض والفوائد لبنوك النخبة الأمريكية .
الأرشيدوق النمساوى فرديناند
راسبوتين
الثورة البلشفية
ادوات الهيمنه اقتصاديه
1- البنك العالمى
أنشىء هذا البنك فى العام 1946 بهدف تمويل المشاريع الإقتصادية لدول العالم الثالث ، تلك المشاريع التى فى الغالب لا تحقق إحتياجات الشعوب الفقيرة فى بلدانهم،بل فقط تساعد على زيادة تلوث البيئة وتدمير المساحات الخضراء وتأخير النمو الإقتصادى لتلك الشعوب،بيل كلينتون كان أحد المرشحين لتولى رئاسة هذا البنك الذى يضم كوكبة من النخبة أمثال مجموعة بيلدربرج وشركات عائلة روتشيلد.
2- صندوق التمويل الدولى
عندما تقع الشعوب الفقيرة فى براثن النخبة العالمية مهندسو المشاكل الإقتصادية تقوم النخبة عن طريق هذا الصندوق بعرض إغراءات تمويلية وقروض طويلة الأجل والتى بالطبع تمثل ديون لا أخر لها،هذة القروض مشروطة بالطبع وأحد أكثر الشروط صرامة هو تحويل الأراضى الزراعية لتلك الدول الفقيرة والتى توفر الغذاء لشعوبها الفقيرة إلى أراضى تزرع أنواع فاخرة جدا من المحاصيل النقية من المبيدات على أن تقوم النخبة بشراء هذة المحاصيل بأسعار زهيدة جدا وإعادة تصديرها للدول المتقدمة.
3- التجارة الحرة
نسمع عن إتفاقيات تجارية عالمية مثل إتفاقية الجات العالمية وإتفاقية الأبيك لدول جنوب شرق أسيا وإتفاقية الأفتا لدول أميركا الشمالية،إنها إتفاقيات تبدو فى مظهرها تحرير للتجارة العالمية وتشجيع للإستثمار،لكن ما تخفيه تلك الإتفاقيات من أضرار أعظم مما تبديه من فوائد،فتلك الإتفاقيات تسمح لدول العالم المتقدم أن تخترق ببضائعها الدول الفقيرة دون تعريفات جمركية،ونظرا لأن الدول الفقيرة لا يضاهى إنتاجها من السلع تلك منتجات الدول المتقدمة فإن المحصلة تكون إغراق العالم الثالث بالبضائع الأجنبية مما يؤثر بشكل رئيسى على إقتصاد تلك الدول الفقيرة ويؤدى قطعيا إلى إغلاق مصانعها وتسريح عمالها وفى النهاية إنهيارها إقتصاديا.
4- الإتحاد الأوروبى
من أكبر الخطوات وأكثرها دليلا على نية النخبة الإتجاه نحو حكومة عالمية واحدة، بدأت هذة الخطوة بمعاهدة ماستريخت والتى كانت نواة لما يعرف الأن بالإتحاد الأوروبى ذو العملة الموحدة والذى يضم حتى الأن خمسة وعشرون دولة أوروبية ومازالت العديد من الدول تصارع لأجل الإنضمام له،إنه كيان ضخم تذوب داخله هوية الأعضاء الثقافية والإقتصادية بل وحتى السياسية،ناقوس خطر يدق ولكن قد فات آوان أى مقاومة.
5- السيطرة على الغذاء العالمى
واحدة من أهم مظاهر إستغلال الشعوب الفقيرة وتدمير أراضيها هى القضاء على زراعة المحاصيل الطبيعية وإحلالها بالبذور المهجنة والمعدلة وراثيا،وفقا لإحصائيات منظمة الأمم المتحدة فإن75% من محاصيل العالم قد إستبدلت بمحاصيل مهجنة،90% من تجارة المحاصيل فى العالم تقع فى أيدى خمسة شركات عالمية فقط مما يجعل دول العالم الثالث تضطر لدفع أموال طائلة لتلك الشركات لإستيراد بذورها المهجنة حتى تنعم بمحاصيل مقبولة دوليا وقابلة للتصدير.
هل أنت مصعوق الأن؟؟؟
إنتظر فالأخطر لم يأتى بعد
تابعونى...
أنشىء هذا البنك فى العام 1946 بهدف تمويل المشاريع الإقتصادية لدول العالم الثالث ، تلك المشاريع التى فى الغالب لا تحقق إحتياجات الشعوب الفقيرة فى بلدانهم،بل فقط تساعد على زيادة تلوث البيئة وتدمير المساحات الخضراء وتأخير النمو الإقتصادى لتلك الشعوب،بيل كلينتون كان أحد المرشحين لتولى رئاسة هذا البنك الذى يضم كوكبة من النخبة أمثال مجموعة بيلدربرج وشركات عائلة روتشيلد.
2- صندوق التمويل الدولى
عندما تقع الشعوب الفقيرة فى براثن النخبة العالمية مهندسو المشاكل الإقتصادية تقوم النخبة عن طريق هذا الصندوق بعرض إغراءات تمويلية وقروض طويلة الأجل والتى بالطبع تمثل ديون لا أخر لها،هذة القروض مشروطة بالطبع وأحد أكثر الشروط صرامة هو تحويل الأراضى الزراعية لتلك الدول الفقيرة والتى توفر الغذاء لشعوبها الفقيرة إلى أراضى تزرع أنواع فاخرة جدا من المحاصيل النقية من المبيدات على أن تقوم النخبة بشراء هذة المحاصيل بأسعار زهيدة جدا وإعادة تصديرها للدول المتقدمة.
3- التجارة الحرة
نسمع عن إتفاقيات تجارية عالمية مثل إتفاقية الجات العالمية وإتفاقية الأبيك لدول جنوب شرق أسيا وإتفاقية الأفتا لدول أميركا الشمالية،إنها إتفاقيات تبدو فى مظهرها تحرير للتجارة العالمية وتشجيع للإستثمار،لكن ما تخفيه تلك الإتفاقيات من أضرار أعظم مما تبديه من فوائد،فتلك الإتفاقيات تسمح لدول العالم المتقدم أن تخترق ببضائعها الدول الفقيرة دون تعريفات جمركية،ونظرا لأن الدول الفقيرة لا يضاهى إنتاجها من السلع تلك منتجات الدول المتقدمة فإن المحصلة تكون إغراق العالم الثالث بالبضائع الأجنبية مما يؤثر بشكل رئيسى على إقتصاد تلك الدول الفقيرة ويؤدى قطعيا إلى إغلاق مصانعها وتسريح عمالها وفى النهاية إنهيارها إقتصاديا.
4- الإتحاد الأوروبى
من أكبر الخطوات وأكثرها دليلا على نية النخبة الإتجاه نحو حكومة عالمية واحدة، بدأت هذة الخطوة بمعاهدة ماستريخت والتى كانت نواة لما يعرف الأن بالإتحاد الأوروبى ذو العملة الموحدة والذى يضم حتى الأن خمسة وعشرون دولة أوروبية ومازالت العديد من الدول تصارع لأجل الإنضمام له،إنه كيان ضخم تذوب داخله هوية الأعضاء الثقافية والإقتصادية بل وحتى السياسية،ناقوس خطر يدق ولكن قد فات آوان أى مقاومة.
5- السيطرة على الغذاء العالمى
واحدة من أهم مظاهر إستغلال الشعوب الفقيرة وتدمير أراضيها هى القضاء على زراعة المحاصيل الطبيعية وإحلالها بالبذور المهجنة والمعدلة وراثيا،وفقا لإحصائيات منظمة الأمم المتحدة فإن75% من محاصيل العالم قد إستبدلت بمحاصيل مهجنة،90% من تجارة المحاصيل فى العالم تقع فى أيدى خمسة شركات عالمية فقط مما يجعل دول العالم الثالث تضطر لدفع أموال طائلة لتلك الشركات لإستيراد بذورها المهجنة حتى تنعم بمحاصيل مقبولة دوليا وقابلة للتصدير.
هل أنت مصعوق الأن؟؟؟
إنتظر فالأخطر لم يأتى بعد
تابعونى...
الممولون
بعد
أن تعرفنا على التنظيم الهيكلى للنخبة الشيطانية أصبح لزاما علينا أن نحدد
مصادر التمويل المادى لها والتى تكفل لها الدعم والسيطرة الفعلية على
مجريات الأمور العالمية وسوف نتناول هذة المصادر بالترتيب طبقا لمدى
فعاليتهم النشطة.
1- عائلة روتشيلد:
أمشيل روتشيلد
تأسست هذة العائلة على يد كبيرهم (أمشيل روتشيلد) الذى ولد فى منتصف القرن الثامن عشر من أصول يهودية ألمانية،جمع ثروته الطائلة بإختلاسه أموال الأمير الألمانى وليام التاسع الذى بدوره أختلسها من الجنود المرتزقة الالمان الذين عضدوا الإمبراطورية البريطانية فى حربها ضد الثوار الأمريكان.
أرسل روتشيلد ابنه ناثان إلى بريطانيا وسيطر على تجارة البنوك،كما أنه أرسل باقى أولاده الخمسة للسيطرة على التجارة وعالم المال فى كلا من ألمانيا والنمسا وإيطاليا وفرنسا وجعل بينهم شبكة سرية لتبادل المعلومات والخبرات لتحقيق أقصى ربح مادى ونفوذ،ليونيل ابن ناثان وحفيد روتشيلد أصبح الحاكم لبنك إنجلترا فى القرن التاسع عشر وارتبط بعلاقة قوية بالسير (راندولف تشيرشل) وزير المالية البريطانى فى ذلك الوقت ووالد ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية.
فيكتور روتشيلد
فى القرن العشرين بزغ نجم اللورد ( فيكتور روتشيلد) الذى كان يعمل فى جهاز المخابرات البريطانية إبان الحرب العالمية الثانية وكان مفوض من ونستون تشرشل رئيس الوزراء بالقبض على أى شخص وسجنه لمجرد الإشتباه فى تخابره مع قوات المحور أو الإتحاد السوفيتى،أخيرا وفى سبعينات القرن الماضى وكلت رئاسة البى بى سى إليه.
أدموند روتشيلد:
المولود فى عام 1916 والحائز على ميدالية الشرف البريطانية وكان له دور كبير فى إخضاع دول العالم الثالث لسياسة الديون مقابل الغذاء وتوفى عن عمر ثمانون عاما فى 1996 وكان له مشاريعه الخاصة بالإضافة لهوايته فى جمع التحف الثمينة.
إيفيلين روتشيلد:
المولود فى عام 1931 كان يرأس مجموعة روتشيلد التجارية فى بريطانيا ومجموعة هولينجر جروب العالمية كما كان عضو فى مجلس إدارة صحيفة الديلى تليجراف البريطانية.
عائلة روتشيلد نجحت فى إقامة شراكات مالية عظيمة مع غيرها من العائلات والشركات العالمية مثل عائلة (لوب كوهين) التى تملك شركة فانكوفر المالية العالمية، كما شاركت عائلة روتشيلد مجموعة باور كورب الكندية ،كما أنهم كانوا وراء ظهور مؤسسة جى بى مورجان العالمية والتى تملك شركة جنرال إليكتريك و مورجان للتأمين والبنك التجارى الدولى.
2- عائلة روكفيلر:
بدأت عائلة روكفيلر نشاطها الإقتصادى بالعمل فى مجال البترول حيث أسست شركة ستاندرد للزيوت فى العام 1853 والتى تعرف الأن بإسم esso والتى لا تخلو أى بلد فى العالم من وجود محطة وقود سيارات تحمل تلك العلامة.
جى دى روكفيلر:
أنشأ مجلس النمو السكانى فى الولايات المتحدة عام 1952 ودافع بشدة عن موقفه تجاه تحديد النسل ومحاولته الدؤوبة لخفض النمو السكانى،وفى عام 1972 قام قريبه لورنس روكفيلر بنفس الدور بعد أن فوضه الرئيس الأميركى نيكسون حينذاك بقيادة مشروع النمو السكانى.
نيلسون روكفيلر:
عندما صعد الرئيس فورد لحكم الولايات المتحدة بعد إستقالة الرئيس نيكسون بسبب فضيحة ووترجيت عين معه نيلسون روكفيلر كنائب لرئيس الدولة عام 1974،كما أنه عين مندوب للولايات المتحدة فى الأمم المتحدة.
ديفيد روكفيلر:
رئيس بنك مانهاتن،كان عضو بمجموعة بيلدربرج السابق ذكرها ومؤسس اللجنة الثلاثية أيضا.
برسى روكفيلر:
عضو مجلس إدارة مؤسسة مورجان العالمية للإتمان
يبقى لك أن تعرف أن عائلة روكفيلر هى التى منحت الأرض التى بنيت عليها عصبة الأمم فى جنيف كام أنها منحت للحكومة الأمريكية الأرض التى يقوم عليها مبنى الأمم المتحدة حاليا!!! ومن أهم شركاتهم نذكر شركة ستاندر(esso) للبترول ويونايتد ستيت للإتمان وبنك مانهاتن وبنك هانوفر الدولى وسيتى بنك الدولى،كما أن أبناء خالتهم هم عائلة دالاس الذين أحتلوا المناصب السياسية فى حكومة الولايات المتحدة إبان الحرب العالمية الاولى والذى منهم يأتى (جون فوستر دالاس) الذى أحتل منصب وزير الخارجية الأميركى فى نفس الوقت الذى كان أخوه مديرا لوكالة الإستخبارات الأمريكية.
1- عائلة روتشيلد:
أمشيل روتشيلد
تأسست هذة العائلة على يد كبيرهم (أمشيل روتشيلد) الذى ولد فى منتصف القرن الثامن عشر من أصول يهودية ألمانية،جمع ثروته الطائلة بإختلاسه أموال الأمير الألمانى وليام التاسع الذى بدوره أختلسها من الجنود المرتزقة الالمان الذين عضدوا الإمبراطورية البريطانية فى حربها ضد الثوار الأمريكان.
أرسل روتشيلد ابنه ناثان إلى بريطانيا وسيطر على تجارة البنوك،كما أنه أرسل باقى أولاده الخمسة للسيطرة على التجارة وعالم المال فى كلا من ألمانيا والنمسا وإيطاليا وفرنسا وجعل بينهم شبكة سرية لتبادل المعلومات والخبرات لتحقيق أقصى ربح مادى ونفوذ،ليونيل ابن ناثان وحفيد روتشيلد أصبح الحاكم لبنك إنجلترا فى القرن التاسع عشر وارتبط بعلاقة قوية بالسير (راندولف تشيرشل) وزير المالية البريطانى فى ذلك الوقت ووالد ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية.
فيكتور روتشيلد
فى القرن العشرين بزغ نجم اللورد ( فيكتور روتشيلد) الذى كان يعمل فى جهاز المخابرات البريطانية إبان الحرب العالمية الثانية وكان مفوض من ونستون تشرشل رئيس الوزراء بالقبض على أى شخص وسجنه لمجرد الإشتباه فى تخابره مع قوات المحور أو الإتحاد السوفيتى،أخيرا وفى سبعينات القرن الماضى وكلت رئاسة البى بى سى إليه.
أدموند روتشيلد:
المولود فى عام 1916 والحائز على ميدالية الشرف البريطانية وكان له دور كبير فى إخضاع دول العالم الثالث لسياسة الديون مقابل الغذاء وتوفى عن عمر ثمانون عاما فى 1996 وكان له مشاريعه الخاصة بالإضافة لهوايته فى جمع التحف الثمينة.
إيفيلين روتشيلد:
المولود فى عام 1931 كان يرأس مجموعة روتشيلد التجارية فى بريطانيا ومجموعة هولينجر جروب العالمية كما كان عضو فى مجلس إدارة صحيفة الديلى تليجراف البريطانية.
عائلة روتشيلد نجحت فى إقامة شراكات مالية عظيمة مع غيرها من العائلات والشركات العالمية مثل عائلة (لوب كوهين) التى تملك شركة فانكوفر المالية العالمية، كما شاركت عائلة روتشيلد مجموعة باور كورب الكندية ،كما أنهم كانوا وراء ظهور مؤسسة جى بى مورجان العالمية والتى تملك شركة جنرال إليكتريك و مورجان للتأمين والبنك التجارى الدولى.
2- عائلة روكفيلر:
بدأت عائلة روكفيلر نشاطها الإقتصادى بالعمل فى مجال البترول حيث أسست شركة ستاندرد للزيوت فى العام 1853 والتى تعرف الأن بإسم esso والتى لا تخلو أى بلد فى العالم من وجود محطة وقود سيارات تحمل تلك العلامة.
جى دى روكفيلر:
أنشأ مجلس النمو السكانى فى الولايات المتحدة عام 1952 ودافع بشدة عن موقفه تجاه تحديد النسل ومحاولته الدؤوبة لخفض النمو السكانى،وفى عام 1972 قام قريبه لورنس روكفيلر بنفس الدور بعد أن فوضه الرئيس الأميركى نيكسون حينذاك بقيادة مشروع النمو السكانى.
نيلسون روكفيلر:
عندما صعد الرئيس فورد لحكم الولايات المتحدة بعد إستقالة الرئيس نيكسون بسبب فضيحة ووترجيت عين معه نيلسون روكفيلر كنائب لرئيس الدولة عام 1974،كما أنه عين مندوب للولايات المتحدة فى الأمم المتحدة.
ديفيد روكفيلر:
رئيس بنك مانهاتن،كان عضو بمجموعة بيلدربرج السابق ذكرها ومؤسس اللجنة الثلاثية أيضا.
برسى روكفيلر:
عضو مجلس إدارة مؤسسة مورجان العالمية للإتمان
يبقى لك أن تعرف أن عائلة روكفيلر هى التى منحت الأرض التى بنيت عليها عصبة الأمم فى جنيف كام أنها منحت للحكومة الأمريكية الأرض التى يقوم عليها مبنى الأمم المتحدة حاليا!!! ومن أهم شركاتهم نذكر شركة ستاندر(esso) للبترول ويونايتد ستيت للإتمان وبنك مانهاتن وبنك هانوفر الدولى وسيتى بنك الدولى،كما أن أبناء خالتهم هم عائلة دالاس الذين أحتلوا المناصب السياسية فى حكومة الولايات المتحدة إبان الحرب العالمية الاولى والذى منهم يأتى (جون فوستر دالاس) الذى أحتل منصب وزير الخارجية الأميركى فى نفس الوقت الذى كان أخوه مديرا لوكالة الإستخبارات الأمريكية.
فيكتور روتشيلد
إيفلين روتشيلد
إدموند روتشيلد
نيلسون روكفيلر
جون فوستر دالاس
اللجنه الثلاثيه
6- اللجنة الثلاثية
أسست بواسطة ديفيد روكفيلر عام 1973 وعرفت كإبن شرعى لمجموعة بيلدربرج، الهدف المعلن لها كان العمل على توحيد السياسات الأمريكية الاوربية اليابانية المشتركة،وكان أول خطوات نجاحها هو وصول أحد اعضائها (جيمى كارتر ) لكرسى الرئاسة الأمريكية كما أن الكثير من اعضائها لحقوا بالإدارة الامريكية فى عهد حكومة كارتر ومنهم (بزيزنسكى) مستشار كارتر للأمن القومى ورئيس اللجنة الثلاثية فى نفس الوقت.
أسست بواسطة ديفيد روكفيلر عام 1973 وعرفت كإبن شرعى لمجموعة بيلدربرج، الهدف المعلن لها كان العمل على توحيد السياسات الأمريكية الاوربية اليابانية المشتركة،وكان أول خطوات نجاحها هو وصول أحد اعضائها (جيمى كارتر ) لكرسى الرئاسة الأمريكية كما أن الكثير من اعضائها لحقوا بالإدارة الامريكية فى عهد حكومة كارتر ومنهم (بزيزنسكى) مستشار كارتر للأمن القومى ورئيس اللجنة الثلاثية فى نفس الوقت.
ديفيد روكفيلر
جيمى كارتر
بزيزنسكى
مجموعة بيلدر برج
5- مجموعة بيلدربرج
اجتمعت للمرة الأولى فى مايو 1954 بدعوة من عالم الإجتماع البولندى الأصل (جوزيف ريتنجر) والذى كان صاحب فكرة الإتحاد الأوروبى ،وكان من ضمن المؤسسين للمجموعة الأمير برنارد من العائلة المالكة الهولندية والذى عمل ضابطا للإستخبارات الألمانية إبان الحرب العالمية الثانية فى خيانة صريحة لوطنه والذى نال بعد ذلك رئاسة شركة شل العالمية للبترول.
كانت المجموعة تضم عدد كبير من القادة السياسيين ومستشاريهم بالإضافة إلى كبار الإعلاميين واصحاب البنوك وكبار رجال الجيش والتعليم وأصحاب الشركات العابرة للبحار،وكان الهدف من إجتماعهم هو مناقشة القضايا العالمية الحساسة والنظر فى الشئون المستقبلية للعالم،والغريب أن تلك الإجتماعات لم ينوه عنها أو يشار إليها فى أى من وسائل الميديا حينذاك مما أضفى عليها هالة من السرية والغموض.
اجتمعت للمرة الأولى فى مايو 1954 بدعوة من عالم الإجتماع البولندى الأصل (جوزيف ريتنجر) والذى كان صاحب فكرة الإتحاد الأوروبى ،وكان من ضمن المؤسسين للمجموعة الأمير برنارد من العائلة المالكة الهولندية والذى عمل ضابطا للإستخبارات الألمانية إبان الحرب العالمية الثانية فى خيانة صريحة لوطنه والذى نال بعد ذلك رئاسة شركة شل العالمية للبترول.
كانت المجموعة تضم عدد كبير من القادة السياسيين ومستشاريهم بالإضافة إلى كبار الإعلاميين واصحاب البنوك وكبار رجال الجيش والتعليم وأصحاب الشركات العابرة للبحار،وكان الهدف من إجتماعهم هو مناقشة القضايا العالمية الحساسة والنظر فى الشئون المستقبلية للعالم،والغريب أن تلك الإجتماعات لم ينوه عنها أو يشار إليها فى أى من وسائل الميديا حينذاك مما أضفى عليها هالة من السرية والغموض.
جوزيف ريتنجر
الأمير برنارد
مجلس العلاقات الخارجيه
4- مجلس العلاقات الخارجية
أسس سنة 1921 فى الولايات المتحدة الامريكية كجناح غربى للجمعية الملكية البريطانية بتمويل من عائلة (روكفيلر) الأمريكية واسعة الثراء والتى تمتلك أغلب البنوك وشركات البترول والمقاولات فى تلك الحقبة من الزمن،وكان المجلس واسع النفوذ والتأثير على السياسة الأمريكية بل والعالمية حتى أشيع أن أى شخص صاحب نفوذ داخل الولايات المتحدة لابد أن يمر من بوابة المجلس أولا.
والحقيقة أن هذة الإشاعة فيها كثير من الصحة إذا علمنا أن أربعة عشر وزير للخارجية الأمريكية من أخر ثمانية عشر وزير كانوا أعضاء فى هذا المجلس كما أن أخر ثمانية مدراء لجهاز الإستخبارات الأميركى كانوا ايضا أعضاء من هذا المجلس هذا بالإضافة إلى للرؤساء الأمريكان ونوابهم أمثال أيزنهاور ونيكسون وفورد وكارتر وبوش الأب وكلينتون.
الجمعيه الملكيه لعلاقات الخارجيه
أسس سنة 1921 فى الولايات المتحدة الامريكية كجناح غربى للجمعية الملكية البريطانية بتمويل من عائلة (روكفيلر) الأمريكية واسعة الثراء والتى تمتلك أغلب البنوك وشركات البترول والمقاولات فى تلك الحقبة من الزمن،وكان المجلس واسع النفوذ والتأثير على السياسة الأمريكية بل والعالمية حتى أشيع أن أى شخص صاحب نفوذ داخل الولايات المتحدة لابد أن يمر من بوابة المجلس أولا.
والحقيقة أن هذة الإشاعة فيها كثير من الصحة إذا علمنا أن أربعة عشر وزير للخارجية الأمريكية من أخر ثمانية عشر وزير كانوا أعضاء فى هذا المجلس كما أن أخر ثمانية مدراء لجهاز الإستخبارات الأميركى كانوا ايضا أعضاء من هذا المجلس هذا بالإضافة إلى للرؤساء الأمريكان ونوابهم أمثال أيزنهاور ونيكسون وفورد وكارتر وبوش الأب وكلينتون.
جون روكفيلر
مؤسس العائلة
وليام روكفيلر
عائلة روكفيلر
الأكثر ثراء والأكثر كرها
بين الشعب
الجمعيه الملكيه لعلاقات الخارجيه
3- الجمعية الملكية للعلاقات الدولية
تعتبر الجمعية الملكية للعلاقات الدولية واحدة من إبداعات ومنتجات جماعة الطاولة المستديرة،أسست الجمعية فى لندن عام 1920 بتفويض من مجلس العلاقات الأنجلو أميركى لرجال الأعمال وكان يمثل الجانب الإنجليزى (ألفريد ميلنر) الرئيس الثانى لجماعة الطاولة المستديرة وكانت الجمعية تتمتع بدعم ملكة بريطانيا شخصيا.
وعلى الرغم أن الجمعية تتبع القوانين البريطانية إلا أن قائمة أعضائها الرئيسيين تظل غير معلومة وطى الكتمان ،ولكن بعض التسريبات الإستخباراتية أعلنت أن رئاسة هذة الجمعية فى السنوات الماضية كانت تتكون من:
اللورد كارينجتون وزير الخارجية السابق وأمين عام حلف الناتو السابق ورجل الأعمال الشهير ذو الشراكات التجارية الكبيرة مع هنرى كسينجر وزير الخارجية الأميركى السابق.
اللورد جيمس كالاهان رئيس الوزراء البريطانى إبان فترة السبعينات ووزير الخارجية والذى توفى فى العام 2005.
اللورد روى جينكنز وزير المالية البريطانى السابق ورئيس المفوضية الأوروبية والمتوفى عام 2003.
الجمعية تعتمد فى تمويلها على تبرعات أعضائها الذين يضمون إدارات حكومية وشركات بترول وبنوك عالمية وصناديق إستثمارية،صحف عالمية وقنوات فضائية.
تعتبر الجمعية الملكية للعلاقات الدولية واحدة من إبداعات ومنتجات جماعة الطاولة المستديرة،أسست الجمعية فى لندن عام 1920 بتفويض من مجلس العلاقات الأنجلو أميركى لرجال الأعمال وكان يمثل الجانب الإنجليزى (ألفريد ميلنر) الرئيس الثانى لجماعة الطاولة المستديرة وكانت الجمعية تتمتع بدعم ملكة بريطانيا شخصيا.
وعلى الرغم أن الجمعية تتبع القوانين البريطانية إلا أن قائمة أعضائها الرئيسيين تظل غير معلومة وطى الكتمان ،ولكن بعض التسريبات الإستخباراتية أعلنت أن رئاسة هذة الجمعية فى السنوات الماضية كانت تتكون من:
اللورد كارينجتون وزير الخارجية السابق وأمين عام حلف الناتو السابق ورجل الأعمال الشهير ذو الشراكات التجارية الكبيرة مع هنرى كسينجر وزير الخارجية الأميركى السابق.
اللورد جيمس كالاهان رئيس الوزراء البريطانى إبان فترة السبعينات ووزير الخارجية والذى توفى فى العام 2005.
اللورد روى جينكنز وزير المالية البريطانى السابق ورئيس المفوضية الأوروبية والمتوفى عام 2003.
الجمعية تعتمد فى تمويلها على تبرعات أعضائها الذين يضمون إدارات حكومية وشركات بترول وبنوك عالمية وصناديق إستثمارية،صحف عالمية وقنوات فضائية.
اللورد كارينجتون
جيمس كالاهان
روى جينكنز
الطاوله المستديره
2- الطاولة المستديرة
تأسست الطاولة المستديرة كجماعة سرية ماسونية فى العام 1891 وكان الهدف من تأسيسها هو دفع الأحداث السياسية والعالمية بكل الوسائل إلى تحقيق الحكومة العالمية الواحدة، عند تأسيسها كان يرأسها رجل الأعمال الثرى (سيسيل رودس) الذى أسس ثروته الطائلة من إحتكاره لحقول الماس فى جنوب افريقيا، رودس خصص جزء فى وصيته من بعد الوفاة لرعاية الطلبة من جميع أنحاء العالم وتقديم منح لهم للدراسة فى جامعة أوكسفورد لنشر أفكار الجماعة بين هؤلاء الطلبة ومن واقع الصدفة أن الرئيس الأميركى بيل كلينتون كان واحدا من الذين تمتعوا بتلك المنحة حينما كان طالبا !!!وبعد وفاة رودس أخذ الريادة رفيقه (ألفريد ميلنر) وكان من الممولين الرئيسين للجماعة.
تفرعت الجماعة إلى عدة جماعات حول العالم تعمل بشكل خفى من خلال تحالف قوى بين البنوك العالمية يهدف فى الأساس إلى الضغط على الحكومات العالمية لتحقيق الحكومة العالمية الواحدة،ألفريد ميلر أيضا كان عضو مؤثر فى مجلس الحرب البريطانى أثناء الحرب العالمية الأولى وكانت قراراته موضع إعتبار.
ومن أعضاء الجماعة أيضا يأتى العضو البارز (أرثر بلفور) وزير الخارجية البريطانى وصاحب وعد بلفور الشهير بتوطين اليهود فى شمال فلسطين.
كما تضم الجماعة أيضا (اللورد أستور) صاحب جريدة التايمز البريطانية و(ناثان روتشيلد) مدير بنك إنجلترا،وبعد الحرب العالمية الأولى كانت للجماعة دور رئيسى فى تكوين عصبة الأمم المتحدة والتحكم فيها من خلال نخبتهم النافذة.
البذور التى وضعتها جماعة الطاولة المستديرة صنعت ثمارها الآن وانتشرت فى كافة ربوع الأرض وقد حان وقت قطافها....
تابعونى...
تأسست الطاولة المستديرة كجماعة سرية ماسونية فى العام 1891 وكان الهدف من تأسيسها هو دفع الأحداث السياسية والعالمية بكل الوسائل إلى تحقيق الحكومة العالمية الواحدة، عند تأسيسها كان يرأسها رجل الأعمال الثرى (سيسيل رودس) الذى أسس ثروته الطائلة من إحتكاره لحقول الماس فى جنوب افريقيا، رودس خصص جزء فى وصيته من بعد الوفاة لرعاية الطلبة من جميع أنحاء العالم وتقديم منح لهم للدراسة فى جامعة أوكسفورد لنشر أفكار الجماعة بين هؤلاء الطلبة ومن واقع الصدفة أن الرئيس الأميركى بيل كلينتون كان واحدا من الذين تمتعوا بتلك المنحة حينما كان طالبا !!!وبعد وفاة رودس أخذ الريادة رفيقه (ألفريد ميلنر) وكان من الممولين الرئيسين للجماعة.
تفرعت الجماعة إلى عدة جماعات حول العالم تعمل بشكل خفى من خلال تحالف قوى بين البنوك العالمية يهدف فى الأساس إلى الضغط على الحكومات العالمية لتحقيق الحكومة العالمية الواحدة،ألفريد ميلر أيضا كان عضو مؤثر فى مجلس الحرب البريطانى أثناء الحرب العالمية الأولى وكانت قراراته موضع إعتبار.
ومن أعضاء الجماعة أيضا يأتى العضو البارز (أرثر بلفور) وزير الخارجية البريطانى وصاحب وعد بلفور الشهير بتوطين اليهود فى شمال فلسطين.
كما تضم الجماعة أيضا (اللورد أستور) صاحب جريدة التايمز البريطانية و(ناثان روتشيلد) مدير بنك إنجلترا،وبعد الحرب العالمية الأولى كانت للجماعة دور رئيسى فى تكوين عصبة الأمم المتحدة والتحكم فيها من خلال نخبتهم النافذة.
البذور التى وضعتها جماعة الطاولة المستديرة صنعت ثمارها الآن وانتشرت فى كافة ربوع الأرض وقد حان وقت قطافها....
تابعونى...
سيسيل رودس
ألفريد ميلنر
أرثر بلفورد
ناثان روتشيلد
نمت
الماسونية فى أوربا ومنها إلى الولايات المتحدة والعالم أجمع،يتعهد المنضم
إليهم بالولاء التام للمجموعة وعدم إفشاء أسرارهم حتى الموت،وفى مراحل
عضويته يرتقى العضو ثلاثة وثلاثين درجة تبدأ من الدرجة الأولى وكل درجة
يرتقى لها تمثل له تقدم فى المعرفة والمال والنفوذ،ومع كل درجة يتم وعد
العضو بالمزيد،ولكن لا أحد من الأعضاء يعرف تمام المعرفة السيناريو الكامل
لخطة المنظمة،فقط يسمحون ببعض الأجزاء من الصورة العامة ولكن أبدا لن تصل
للصورة كاملة،ولن تكون من المؤثرين داخل المنظمة إلا إذا وصلت إلى الدرجة
العشرين كحد أدنى وهو ما يتطلب منك مجهود وولاء تام وبعض المساعدة من
الدرجات الأعلى التى تعلن تعضيدها لك.
كثيرون
من عوام الناس متورطون سواء بشكل مباشر أو غير مباشر فى المنظمة
الماسونية،فالأيادى الماسونية مضطلعة فى كل الأنشطة الغير شرعية حول
العالم...الدعارة والمخدرات وكتائب الإغتيالات بل وحتى عبادة الشيطان.
أعدادهم
تصل إلى خمسة ملايين شخص حول العالم ولكن أعداد قليلة جدا من قادتهم تعد
على اصابع اليد هم من يعرفون الغرض الأساسى للمنظمة والخطة الغير معلنة
لها،وهؤلاء القادة يطلق عليهم المستنيرين والشىء الوحيد الذى يميزهم هو
الثراء الفاحش والطموح وكتم الأسرار.
إفشاء
الأسرار هى الجريمة العظمة داخل المنظمة الخفية وعقوبتها هى القتل لا
محالة ، ولا مكان على وجه الأرض للهروب من أذرعهم الطويلة،ففى العالم أجمع
يملكون أدوات لتنفيذ مآربهم ولك أن تعلم أن هذة الأدوات هى كبار رجال
الشرطة والجيش،القضاة والمحامين،الساسة والإعلاميين،كل هؤلاء متورطون فى
خدمتهم سواء بإرادتهم أو رغما عنهم ، بطريق مباشر أو غير مباشر هم فاعلون
معهم.
الماسونيين
يتحكمون فيما تشاهده وتسمعه لأنهم يملكون أغلب وسائل الميديا،الماسونيين
يملكون شفائك او معاناتك للمرض لأنهم يملكون أكبر شركات الأدوية،حتى فى
المؤسسات التعليمية هم يتحكمون فيما تدرس ويضعون لك المناهج التى تخدم
افكارهم، الماسونيين هم السبب الرئيسى للحروب فهم مهندسى الحروب والمستفيد
الرئيسى، هم مزورى الإنتخابات والمتحكم فيها،هم بارونات البترول ومعامل
الطاقة....هل أصابك الذعر بعد؟؟؟ انتظر فهناك المزيد
تابعونى........
هل مازلت مهتم لتعرف اكثر
الشجره المحرمه
هل مازلت مهتم لتعرف أكثر؟
هل يدفعك فضولك لتكتشف كيف تحكمك النخبة العالمية وتسيطر على عقلك وقدرك؟!
إنهم يتحكمون فى كل تفاصيل حياتك وأدقها ومنتهاها فى الصغر:
الإعلام:
لا توجد جهة إعلامية واحدة على وجه الأرض تتميز بمصداقيتها،مخطىء إذا كنت تعتقد أن الحقيقة تصل إليك بدون تنميق وتشذيب وتعديل وقص ولصق حتى فى أكثر الدول ديمقراطية،إنهم يعطونك ما يودون لك أن تأخذ من المعرفة،أحيانا يقدمون لك قسطا بسيطا من الحقيقة ورزنامة من الأكاذيب وأحيانا أخرى عليك أن تقبل الأكاذيب كخيار وحيد،الإعلام العالمى يتحكم فى صناعته مجموعة من البارونات بأموالهم ونفوذهم الأخطبوطى ويسير فى خطوط محددة سلفا دون حيدة حتى ولو على سبيل السهو والخطأ،إعلام موجه لا يخدمك أنت بل يخدم نظامهم الشيطانى المزمع أن يعلن عنه.
التعليم:
لقد غسلوا أدمغتنا منذ قرون عديدة فالتاريخ مزور بإحكام يصعب معه فك طلاسم الماضى والتنبؤ بما يخفيه المستقبل،والعلوم التى ندرسها فى جامعاتنا تبقى مجرد نظريات لا نطبقها على أرض الواقع،حتى الدين معرفتنا به تظل فى نطاق خطوط التماس ومن خرج عن تلك الخطوط يصطدم بالتحريم والكفر والإلحاد.
الإنحطاط:
لا نستطيع إنكار الترند الهابط للأخلاقيات منذ ستينات القرن الماضى،الجنس أصبح مادة أساسية فى الإعلام المرئى والمسموع والمقروء بعد أن كان حديث الغرف المغلقة،أضحى مشاع للعائلة بعدما كان من خصوصيات الأزواج،والمخدرات تنتقل بسهولة ويسر بين حدود دول تفشل أجهزتها الأمنية فى السيطرة على تجارتها بالرغم من نجاحهم فى معرفة كم قطعة تمتلك من ملابسك الداخلية.
إستئصال الفردية:
أنظر حولك...هل تجد ما يميزك عن الآخرين؟!
أنت تمتلك ما يمتلكون وتهرول فى الحياة كما يهرولون،أنت بالضبط تستهلك كما هم يستهلكون...نعم الإستهلاك هو طريقة النخبة فى القضاء على الفردية.
حاول أن تحصى كل ممتلكاتك وأشيائك حتى البسيط منها وفكر قليلا هل تستطيع إن فقدت إحداها أن تنتج غيرها بنفسك؟! بالطبع لا،وبالتالى أنت عضو فى قطيع المستهلكين والإستهلاك يقودك للتهميش لأنك كمستهلك قدير لا تحاول أن تفكر فى غدك.
نظم السيطرة:
الطبقات الإجتماعية تفرض عليك نوعا من السيطرة والتحكم لا تستطيع الفكاك منه أو التخلص من أذرعته الطويلة،سيطرة تجعل منك ترس نشيط فى عجلة التبعية، ففى نظامهم الشيطانى أنت تابع ومتبوع فى نفس الوقت ولكن تبقى التبعية الأخيرة دائما وأبدا لهذة النخبة...هل تجد فى كلامى نوعا من الألغاز؟!!! إذن فكر قليلا فى نظام السوق الذى يعتمد بشكل اساسى على العرض والطلب فى المتاجر،ولكن المتاجر تعتمد بشكل أساسى على الموزع والموزع يعتمد على المصنع،والمصنع يعتمد بشكل أساسى على الحكومات...ألم أقول من البداية أنك ترس فى التبعية للنخبة،أنت تتحرك بدقة وتدور فى فلكهم.
المال:
لقد نظمت النخبة الشيطانية نظاما ماليا لا تستطيع الخروج عنه،فأنت تحتاج لوظيفتك لتدفع إيجارك وتشترى غذائك ،لقد نجحوا فى جعلك تؤمن أنك بدون المال تصبح الخاسر الأكبر،لقد نجحوا فى إستبدال المعرفة بالمال فأصبحت المعرفة غير مرغوب فيها فى عالم يقيس الأمور بأوراق البنكنوت.
الحقيقة هى أنك فعلا الخاسر الأكبر لأن المال يجعلك تابع لهم طوال العمر حتى لو اكتشفت أنهم يسعون لتدميرك.
الحرية من العبودية لا تتحق بالمال...الحرية هى ان تعرف أكثر
تابعونى...
هل يدفعك فضولك لتكتشف كيف تحكمك النخبة العالمية وتسيطر على عقلك وقدرك؟!
إنهم يتحكمون فى كل تفاصيل حياتك وأدقها ومنتهاها فى الصغر:
الإعلام:
لا توجد جهة إعلامية واحدة على وجه الأرض تتميز بمصداقيتها،مخطىء إذا كنت تعتقد أن الحقيقة تصل إليك بدون تنميق وتشذيب وتعديل وقص ولصق حتى فى أكثر الدول ديمقراطية،إنهم يعطونك ما يودون لك أن تأخذ من المعرفة،أحيانا يقدمون لك قسطا بسيطا من الحقيقة ورزنامة من الأكاذيب وأحيانا أخرى عليك أن تقبل الأكاذيب كخيار وحيد،الإعلام العالمى يتحكم فى صناعته مجموعة من البارونات بأموالهم ونفوذهم الأخطبوطى ويسير فى خطوط محددة سلفا دون حيدة حتى ولو على سبيل السهو والخطأ،إعلام موجه لا يخدمك أنت بل يخدم نظامهم الشيطانى المزمع أن يعلن عنه.
التعليم:
لقد غسلوا أدمغتنا منذ قرون عديدة فالتاريخ مزور بإحكام يصعب معه فك طلاسم الماضى والتنبؤ بما يخفيه المستقبل،والعلوم التى ندرسها فى جامعاتنا تبقى مجرد نظريات لا نطبقها على أرض الواقع،حتى الدين معرفتنا به تظل فى نطاق خطوط التماس ومن خرج عن تلك الخطوط يصطدم بالتحريم والكفر والإلحاد.
الإنحطاط:
لا نستطيع إنكار الترند الهابط للأخلاقيات منذ ستينات القرن الماضى،الجنس أصبح مادة أساسية فى الإعلام المرئى والمسموع والمقروء بعد أن كان حديث الغرف المغلقة،أضحى مشاع للعائلة بعدما كان من خصوصيات الأزواج،والمخدرات تنتقل بسهولة ويسر بين حدود دول تفشل أجهزتها الأمنية فى السيطرة على تجارتها بالرغم من نجاحهم فى معرفة كم قطعة تمتلك من ملابسك الداخلية.
إستئصال الفردية:
أنظر حولك...هل تجد ما يميزك عن الآخرين؟!
أنت تمتلك ما يمتلكون وتهرول فى الحياة كما يهرولون،أنت بالضبط تستهلك كما هم يستهلكون...نعم الإستهلاك هو طريقة النخبة فى القضاء على الفردية.
حاول أن تحصى كل ممتلكاتك وأشيائك حتى البسيط منها وفكر قليلا هل تستطيع إن فقدت إحداها أن تنتج غيرها بنفسك؟! بالطبع لا،وبالتالى أنت عضو فى قطيع المستهلكين والإستهلاك يقودك للتهميش لأنك كمستهلك قدير لا تحاول أن تفكر فى غدك.
نظم السيطرة:
الطبقات الإجتماعية تفرض عليك نوعا من السيطرة والتحكم لا تستطيع الفكاك منه أو التخلص من أذرعته الطويلة،سيطرة تجعل منك ترس نشيط فى عجلة التبعية، ففى نظامهم الشيطانى أنت تابع ومتبوع فى نفس الوقت ولكن تبقى التبعية الأخيرة دائما وأبدا لهذة النخبة...هل تجد فى كلامى نوعا من الألغاز؟!!! إذن فكر قليلا فى نظام السوق الذى يعتمد بشكل اساسى على العرض والطلب فى المتاجر،ولكن المتاجر تعتمد بشكل أساسى على الموزع والموزع يعتمد على المصنع،والمصنع يعتمد بشكل أساسى على الحكومات...ألم أقول من البداية أنك ترس فى التبعية للنخبة،أنت تتحرك بدقة وتدور فى فلكهم.
المال:
لقد نظمت النخبة الشيطانية نظاما ماليا لا تستطيع الخروج عنه،فأنت تحتاج لوظيفتك لتدفع إيجارك وتشترى غذائك ،لقد نجحوا فى جعلك تؤمن أنك بدون المال تصبح الخاسر الأكبر،لقد نجحوا فى إستبدال المعرفة بالمال فأصبحت المعرفة غير مرغوب فيها فى عالم يقيس الأمور بأوراق البنكنوت.
الحقيقة هى أنك فعلا الخاسر الأكبر لأن المال يجعلك تابع لهم طوال العمر حتى لو اكتشفت أنهم يسعون لتدميرك.
الحرية من العبودية لا تتحق بالمال...الحرية هى ان تعرف أكثر
تابعونى...
الشجره المحرمه
عرفناها
بإسم (نهاية الأزمنة)،وصلتنا عبر طرق شتى الكتب المقدسة والأنبياء
والفلكيين وعلماء الآثار والأساطير القديمة،ولكن اليوم الأمر جدا مختلف لأن
الكثير من سمات هذة النبؤات موجودة الأن حولنا،ولكن الكثير من الناس
مازالوا يغمضون أعينهم ويصمون آذانهم.
النظام العالمى الجديد يقبع فوق رؤوسنا مثل غمامة من الضباب تمطر غضبها على الجنس البشرى بأكمله،ومازال يتسع ليطلب المزيد من القوة والسيطرة،وعبر التاريخ الطويل سيطرت النخبة على عقول العوام من الشعوب وفقا لخطة دقيقة موضوعة سلفا.
بالتأكيد أنك سمعت أو قرأت من قبل عن النظام العالمى الجديد بصورة أو بأخرى وبرغم إختلاف تفاسير البعض لمسماه سواء كان عالم من الفوضى أو إتجاه منحدر للإنحطاط أو إنشاء وحدة عالمية تنصهر فيها الدول تحت شعار حكومة واحدة وحاكم وحيد،إلا أن المحصلة دائما واحدة وهى أن هناك شيئا يحاك فى الظلام،مخطط تشترك فيه النخبة العالمية من ساسة ورجال أعمال وإعلاميين وفنانيين وغيرهم،مخطط خفى غير مصرح لك بالإقتراب منه أو معرفة تفاصيله وكأنه شجرة محرمة......
فهل أنت مهتم لتعرف أكثر عما يحاك ضدك؟؟؟
من فضلك أقرأ التحذير المكتوب فى أعلى يمين الصفحة قبل أن تستمر فى تصفح هذة المدونة فما زال الوقت أمامك لتنسحب
أما إذا قررت الإستمرار فى طلب المعرفة فأنت عرضة للقلق...لأنك ببساطة ستصبح جزءا من هذا النظام الجديد!!!
تابعونى....
النظام العالمى الجديد يقبع فوق رؤوسنا مثل غمامة من الضباب تمطر غضبها على الجنس البشرى بأكمله،ومازال يتسع ليطلب المزيد من القوة والسيطرة،وعبر التاريخ الطويل سيطرت النخبة على عقول العوام من الشعوب وفقا لخطة دقيقة موضوعة سلفا.
بالتأكيد أنك سمعت أو قرأت من قبل عن النظام العالمى الجديد بصورة أو بأخرى وبرغم إختلاف تفاسير البعض لمسماه سواء كان عالم من الفوضى أو إتجاه منحدر للإنحطاط أو إنشاء وحدة عالمية تنصهر فيها الدول تحت شعار حكومة واحدة وحاكم وحيد،إلا أن المحصلة دائما واحدة وهى أن هناك شيئا يحاك فى الظلام،مخطط تشترك فيه النخبة العالمية من ساسة ورجال أعمال وإعلاميين وفنانيين وغيرهم،مخطط خفى غير مصرح لك بالإقتراب منه أو معرفة تفاصيله وكأنه شجرة محرمة......
فهل أنت مهتم لتعرف أكثر عما يحاك ضدك؟؟؟
من فضلك أقرأ التحذير المكتوب فى أعلى يمين الصفحة قبل أن تستمر فى تصفح هذة المدونة فما زال الوقت أمامك لتنسحب
أما إذا قررت الإستمرار فى طلب المعرفة فأنت عرضة للقلق...لأنك ببساطة ستصبح جزءا من هذا النظام الجديد!!!
تابعونى....