القضاء التونسى يفقد شرعيته بعد رضوخه لبريطانيا وفرنسا لتسليم البغدادى المحمودى نقول الان تم اغتصاب القضاء التونسى

القضاء التونسى يفقد شرعيته بعد رضوخه لبريطانيا وفرنسا لتسليم البغدادى المحمودى نقول الان تم اغتصاب القضاء التونسى فتحول  بنت بكر الى بنت سايب فاصبحت عاهره لكل من يريد اعتصابها ثورة البطون الجائعه داخل تونس جعلت الحكومه التونسيه والقضاء التونسى يعفد صفقه مع بريطانيا  وفرنسا ومجلس الحكم الانتقالى  مقابل حفنة من الدولارات يقدمها مجلس الحكم الانتقالى من قوت الشعب الليبى الى الشعب التونسى لسد رمقه بعد الخسارات التى خلفتها جميع القطاعات  الصناعبه فى تونس مما جعلها ترضخ وتدنس افضل قيم الحياه لتسليم البغدادى المحمودى الذى تجاوز سنه 76 عاما لكى يذبحه مجلس الحكم الانتقالى  والسبب انه دخل تونس التى تسمى تونس العربيه  وانها لاعربيه  ولااسلاميه بل انها اوروبيه فرنسيه فاذا كان القضاء التونسى  والحكومه التى تشبه النعامه سلمت البغدادى المحمودى المسلم لذبحه وهم يعلمون ذلك علم اليقين  فلماذا لايحدوا من الهجره غير الشرعيه للشعب التونسى المتسول فى كل انحاء العالم حتى ليبيا  دخولا الى هذه البلدان بدون جوازات سفر فالقضاء التونسى قضاء فاسد ومنافق وليس حر او له كيان مستقل القضاء التونسى اثبت انه مسير لايحتكم للقانون بعدما تقدم المحامى بحافظة مستندات بعد اجازت العيد وتم رفض النظر فيها لان الموضوع حسم بالاموال التى ستتدفق على تونس وياللعار من الشعب التونسى عندما يقول القضاء  له الكلمه لانه يحكم بالعدل  فالعدل هو الله ولتسقط تونس وشعبها وقضائها  فى مزبلة التاريخ بلا رجعه وليشهد كل احرار العالم وشرفائه عندما يتم ذبح المحمود ى التى تسلمه تونس وعلى كل احرار العالم معاملة الشعب التونسى بالانحطاط وقلة الادب والقذاره هناك من سيقول الشعب التونسى ليس له ذنب الرد هو ان الشعب الذى يزيح حكومه ويطرد الرئيس  بثوره عاهره  سببه ملحد كافر اشعل النار فى نفسه منافى كل الشرائع السماويه  وقد ازاحوا جاكم من الممكن ان يثوروا من اجل هذا الرجل الذى تجاوز 76 عاما لانه ليست لديه  قضايا جنائيه داخل تونس واذا كانت تونس تحكم بموجب اتفاقات تسليم اشخاص بين ليبيا وتونس فلتعلم تونس ان هناك مجلس لم يضع دستور او قوانين وليس بينكم وبينه اى اتفاقات امنيه مبرمبه وان المجلس المشبوه الذى استمد شرعيه  مفقوده وتم شرائها من اموال الليبين للاعتراف به ان هذا المجلس اسقط اى اتفاقات  قديمه لتسليم محكوم عليهم  فالمجلس يقول اسقطنا الشرعيه للجماهريه من هنا نقول عندما تسقط شرعية حكومه تسقط معها كل الاتفاقات الامنيه فقط لان سقوط شرعيه تم باستخدام السلاح من هنا اقول لاأمن ولاامان هذا هو ميثاق مجلس الحكم الانتقالى الذى وضعه لليبين  فمحاكمة البغدادى المحمودى كانت اسرع طبخه فى العالم  قد فتحت شهية القضاء التونسى  من اموال ليبيا  واكرر تسقط  تونس بشعبها لاعربيه ولااسلاميه