المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
الأحد، 27 نوفمبر 2011
ضابط الموساد الإسرائيلي خطب في الجامع الأزهر للتحريض على الجيش
أثناء نومه في الجامع الأزهر
كشفت مصادر صحافية مصرية المزيد من التفاصيل عن ضابط الموساد الإسرائيلي الذي تم إلقاء القبض عليه في القاهرة قبل يومين بتهمة التجسس وإثارة الفتنة الطائفية والفوضى والتخريب والوقيعة بين الجيش والشعب.
ففي الوقت الذي كان يوجد فيه بين المتظاهرين في التحرير، ويحرض على مهاجمة ضباط القوات المسلحة من داخل الجامع الأزهر، كان يعود إلى المعبد اليهودي بشارع عدلي للالتقاء بشخصيات غير مصرية.
ففي الوقت الذي كان يوجد فيه بين المتظاهرين في التحرير، ويحرض على مهاجمة ضباط القوات المسلحة من داخل الجامع الأزهر، كان يعود إلى المعبد اليهودي بشارع عدلي للالتقاء بشخصيات غير مصرية.
كما تردد على مقر الطائفة اليهودية بالإسكندرية عدة مرات. وكشفت مصادر عليمة لصحيفة "الأهرام" عن أن الجاسوس الإسرائيلي كان يعتزم السفر إلى ليبيا عبر الحدود المصرية، وذلك لاختراق الثوار في مناطق الشرق الليبي.
وأضافت المصادر أن ضابط الموساد قام بجولة في الأقصر مدعيا أنه سائح روماني، وأنه في كل مرة يلتقي مجموعة من المصريين خارج ميدان التحرير كان يزعم أنه من جنسية أوروبية مختلفة، وأن خطته كانت تقضي بالعودة نهائيا إلى إسرائيل عبر منفذ طابا برغم أنه خرج من مصر وعاد إليها مرتين من مطار القاهرة، المرة الأولى منهما في ليلة تنحي الرئيس السابق حسني مبارك.
وتكشفت أمس معلومات وحقائق جديدة لدى جهات التحقيق في مصر، إذ ثبت أن إيلان تشايم جرابيل قد دخل مصر يوم 11 فبراير/شباط الماضي قادما من فرانكفورت وخرج في الخامس عشر منها، وعاد يوم 10مايو/آيار الماضي عبر مطار القاهرة بجواز سفر أمريكي، وأقام في أحد فنادق وسط القاهرة، وبدأ على الفور في التواجد وسط المتظاهرين بميدان التحرير.
كما أنه نجح في إقامة علاقات صداقة مع مجموعة من الشباب المصريين والعرب، واستغل إتقانه اللغة العربية في إخفاء شخصيته، والحصول على المعلومات المكلف بجمعها عن الثورة من جانب المخابرات الإسرائيلية، والتي أصبح أحد عناصرها منذ التحاقه بجيش الدفاع.
وأضافت المصادر أن ضابط الموساد قام بجولة في الأقصر مدعيا أنه سائح روماني، وأنه في كل مرة يلتقي مجموعة من المصريين خارج ميدان التحرير كان يزعم أنه من جنسية أوروبية مختلفة، وأن خطته كانت تقضي بالعودة نهائيا إلى إسرائيل عبر منفذ طابا برغم أنه خرج من مصر وعاد إليها مرتين من مطار القاهرة، المرة الأولى منهما في ليلة تنحي الرئيس السابق حسني مبارك.
وتكشفت أمس معلومات وحقائق جديدة لدى جهات التحقيق في مصر، إذ ثبت أن إيلان تشايم جرابيل قد دخل مصر يوم 11 فبراير/شباط الماضي قادما من فرانكفورت وخرج في الخامس عشر منها، وعاد يوم 10مايو/آيار الماضي عبر مطار القاهرة بجواز سفر أمريكي، وأقام في أحد فنادق وسط القاهرة، وبدأ على الفور في التواجد وسط المتظاهرين بميدان التحرير.
كما أنه نجح في إقامة علاقات صداقة مع مجموعة من الشباب المصريين والعرب، واستغل إتقانه اللغة العربية في إخفاء شخصيته، والحصول على المعلومات المكلف بجمعها عن الثورة من جانب المخابرات الإسرائيلية، والتي أصبح أحد عناصرها منذ التحاقه بجيش الدفاع.
وأجرت نيابة أمن الدولة العليا بإشراف المستشار هشام بدوي المحامي العام الأول تحقيقاتها مع الجاسوس الإسرائيلي، في حضور محام مصري كلفته نقابة المحامين بناء على طلب من النيابة، بينما لم تجر أي اتصالات من جانب السفارة الإسرائيلية مع عميل الموساد.
وأفادت المعلومات أن إيلان تشايم من اليهود المهاجرين حديثا لإسرائيل من الولايات المتحدة، وانضم للجيش الإسرائيلي وخدم في سلاح المظلات لواء جولاني الذي يسمى لواء النخبة، وبجانب جواز سفره الأمريكي، فإنه يملك أيضا جواز سفر إسرائيليا.
وأفادت المعلومات أن إيلان تشايم من اليهود المهاجرين حديثا لإسرائيل من الولايات المتحدة، وانضم للجيش الإسرائيلي وخدم في سلاح المظلات لواء جولاني الذي يسمى لواء النخبة، وبجانب جواز سفره الأمريكي، فإنه يملك أيضا جواز سفر إسرائيليا.
وكان يسجل الأحداث بالصوت والصورة، واستطاع تجنيد بعض الشباب واستهدف من ذلك إثارة المواطنين، وإقناعهم بالاعتداء على رجال القوات المسلحة الذين يوجدون لتأمين المتظاهرين.
وقال مصدر مسئول: إن سقوط شبكات التجسس في الفترة الأخيرة ـ خمس قضايا خلال أربعة أشهر ـ تؤكد حقيقة استهداف البلاد من الخارج.