الأحد، 11 ديسمبر 2011
أكبر عملية خداع فى التاريخ:الولايات المتحدة ستضرب شعبها بالقنابل النووية
أكبر عملية خداع فى التاريخ:الولايات المتحدة ستضرب شعبها بالقنابل النووية
إختلفت
النظريات حول عملية الحادى عشر من سبتمبر فهناك من قال أن الولايات
المتحدة كانت تعلم بتفاصيل العملية ولكنها لم تتدخل لوقفها لأن العملية قد
تخدم مصالحها،وهناك من ذهب أبعد من ذلك مؤكداً بأن بن لادن قام بالعملية
بالإتفاق مع المخابرات الأمريكية وأن بن لادن حتى مماته كان عميلا للسى آى
إيه،ومن هنا نادى البعض بأن الحادى عشر من سبتمبر ماهى إلا عملية خداع قامت
بها حكومة الولايات المتحدة لتخدع بها شعبها والشعوب الأخرى لكسب تعاطفهم
فى حروبهم المستقبلية.
لكن فى الفترة الأخيرة تواترت التقارير التى تشكك فى أن الولايات المتحدة تعد لأكبر وأخطر عملية خداع فى التاريخ وهى ضرب المدن الأمريكية بالقنابل النووية وإدعاء إنها تتعرض لهجوم نووى بما يسمح لها بشن مزيد من الحروب.
و فى سبيلها إلى ذلك تحاول حكومة الولايات المتحدة أن تهييء الشعب الأميركى لقبول هذة الخدعة،فها هى جريدة النيويورك تايمز تصرح فى أحد تقاريرها أن الغاز الذى تستخدمه الجهات الأمنية فى الكشف عن تهريب المواد النووية فى المطارات والموانىء قد نفذ مما يعرض البلاد لخطر دخول مواد نووية وإشعاعية،كما أن العديد من المواطنين والصحفيين فى ولاية شيكاغو قد تسلموا خطابات مجهولة الهوية فى شهر مارس الماضى تحذر من وجود قنابل نووية مخبأة داخل البلاد نجحت القاعدة فى تمريرها إلى الولايات المتحدة وأن هذة القنابل تنتظر ساعة الصفر لتفجيرها.
ومن الملاحظ أن الرئيس أوباما قد صرح فى العام الماضى وفى أكثر من مناسبة أن الخطر الأكبر الذى يواجه الولايات المتحدة هو الهجوم عليها بالقنبلة النووية، وقد تزامنت هذة التصريحات مع مئات من التدريبات العسكرية داخل الولايات المتحدة التى تهدف إلى التصرف فى حالة تعرض البلاد لهجوم نووى، وقد تركزت هذة التدريبات فى ولايات أوريجون وأريزونا.
وحسب شهادات خبراء الأمن الأمريكيين فإن دخول قنابل نووية داخل الولايات المتحدة عن طريق التهريب هو من ضرب المستحيلات نظراً للإجراءات المشددة التى تتبعها الولايات المتحدة فى هذا الشأن،ومع ذلك فإن محاولات تهيئة الشعب الأميركى لقبول فكرة الهجوم النووى ومحاولة الحكومة الأمريكية لغسل ادمغة الأمريكان مازالت مستمرة على قدم وساق.
فهل تفعلها الحكومة الأمريكية وتضرب شعبها بالقنابل النووية وتتهم قوى آخرى بهذا العمل الشنيع لتكتسب لنفسها الشرعية فى فتح جبهات وحروب أخرى؟!!!
لكن فى الفترة الأخيرة تواترت التقارير التى تشكك فى أن الولايات المتحدة تعد لأكبر وأخطر عملية خداع فى التاريخ وهى ضرب المدن الأمريكية بالقنابل النووية وإدعاء إنها تتعرض لهجوم نووى بما يسمح لها بشن مزيد من الحروب.
و فى سبيلها إلى ذلك تحاول حكومة الولايات المتحدة أن تهييء الشعب الأميركى لقبول هذة الخدعة،فها هى جريدة النيويورك تايمز تصرح فى أحد تقاريرها أن الغاز الذى تستخدمه الجهات الأمنية فى الكشف عن تهريب المواد النووية فى المطارات والموانىء قد نفذ مما يعرض البلاد لخطر دخول مواد نووية وإشعاعية،كما أن العديد من المواطنين والصحفيين فى ولاية شيكاغو قد تسلموا خطابات مجهولة الهوية فى شهر مارس الماضى تحذر من وجود قنابل نووية مخبأة داخل البلاد نجحت القاعدة فى تمريرها إلى الولايات المتحدة وأن هذة القنابل تنتظر ساعة الصفر لتفجيرها.
ومن الملاحظ أن الرئيس أوباما قد صرح فى العام الماضى وفى أكثر من مناسبة أن الخطر الأكبر الذى يواجه الولايات المتحدة هو الهجوم عليها بالقنبلة النووية، وقد تزامنت هذة التصريحات مع مئات من التدريبات العسكرية داخل الولايات المتحدة التى تهدف إلى التصرف فى حالة تعرض البلاد لهجوم نووى، وقد تركزت هذة التدريبات فى ولايات أوريجون وأريزونا.
وحسب شهادات خبراء الأمن الأمريكيين فإن دخول قنابل نووية داخل الولايات المتحدة عن طريق التهريب هو من ضرب المستحيلات نظراً للإجراءات المشددة التى تتبعها الولايات المتحدة فى هذا الشأن،ومع ذلك فإن محاولات تهيئة الشعب الأميركى لقبول فكرة الهجوم النووى ومحاولة الحكومة الأمريكية لغسل ادمغة الأمريكان مازالت مستمرة على قدم وساق.
فهل تفعلها الحكومة الأمريكية وتضرب شعبها بالقنابل النووية وتتهم قوى آخرى بهذا العمل الشنيع لتكتسب لنفسها الشرعية فى فتح جبهات وحروب أخرى؟!!!
