المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
السبت، 26 نوفمبر 2011
بوصلة الإستراتيجية العسكرية الأمريكية تتجه الى اللا عودة ؟؟ - مهند العزاوي
أمريكا حسمت امرها بمنح الوصايا على العراق لإيران؟؟
( النفوذ والسلطه لايران والنفط والقرار لامريكا)
1. يستعرض الباحث بوصلة الإستراتيجية العسكريةالأمريكية وهو موضوع بحث رسالتة للدكتوراه الموسومة "دورالاعلام في الإستراتيجية العسكرية الأمريكية" وسيتطرق لإخر المعطيات والأحداث الدامية والأزمة السياسية والعسكرية (إحتلال العراق) والإستراتيجيات والتحلفات السرية والعلنية التي تم تعديلها بعد الغزو وتطوير اساليبها بما يتلائم ومجريات الحدث مع الاحتفاظ بالهيكل العام للاستراتيجيه الامريكية العليا والتحالفات الاجنبية .
2. تسمى ألإستراتيجية العسكرية والعملياتية الامريكية (joint pub 1-20 (وتعرف أنها فن وعلم إستعمال القوات المسلحة للدولة من اجل تحقيق أهداف سياسية وطنية بأستعمال القوه أو التهديد بها وعبر عنها "كلاوز فيتز" أن الظروف تتغير بشدة أثناء الحرب ويكون من المتعذر تحديدها وهذا ينبغي استيعاب مجموعة كبيره من العوامل لتتخطى في معظمها الإحتمالات, فالرجل المسؤول عن تقرير "المسائل الكلية" ينبغي أن يتمتع في مهمته بالحس الذي يدرك به الحقيقة في كل وقت" , ويشير-كارل فون كلاوزويتس- Carl von clause wiz في تفسيره "المفهوم الرابع للحرب" (الحرب أداة للسياسة, والأهداف العسكرية ولاستراتيجية ينبغي أن تبقى خاضعة للاراده السياسية)
4. ويرى الباحث ان الولايات المتحدة قد ارتكبت اخطاء في العراق ولكن لم تكن قياداتها السياسية والعسكرية في العراق ساذجه أو غبية كما يصورها البعض او ليس لها دراية بواقع العراق من كافة الجوانب بل هناك مخطط واضح المعالم المطلوب تنفيذه وفق مراحل زمنية محددة لتصفير دولة العراق ما قبل الاحتلال واستبدالها بدولة تعد هيكليتها وادواتها في اروقة المخابرات الامريكية في واشنطن بالتعاون مع المحورين الايراني والصهيوني (اذا مافتحوا راداراتهم فسوف ندمر ماعندهم من صواريخ سام, بلادهم لنا, وفضائهم الجوي لنا, نحن الذين نقرر كيف يجب ان يعيشوا وان يعبروا عن انفسهم وهذا امر جيد خصوصا ان هناك كميات من النفط الذي نحتاجه- الجنرال وليام لوني من وزارة الدفاع الامريكيه في 30اب1999(واشنطن بوشت) و تعاقدت دوائر الخارجية الامريكية والبنتاغون مع أكثر من68 شخصية ذوي الأصول العراقية في المهجر لهذا الغرض وقد استهلكوا الكثير منهم خلال خمس سنوات الأحتلال الماضيه ويعمل " الرعيل السري"المرتبط بوكالة المخابرات المركزية ويتخذ له مقرات وواجهات في بغداد والمحافظات ويهيا لاستلام مقاليد السلطة المقبلة مابعد التصفير الناعم والقاسي للمحاور السياسيه الاخرى , وكما نعلم ان استراتيجية الادارة الحالية "المحافظين الجدد(استراتيجية الحروب الاستباقية ) والتلويح باستخدام القوة لتحقيق الأهداف السياسية الإستراتيجية وبضمنها الهيمنة الإقتصادية الكونية تمهيدا للهيمنة الكونية الكبرى وكما ذكرت مجموعة فيترانس حول غزو العراق" انها اكبر خدعه في التاريخ"-و اشارت ممثلة الحزب الديمقراطي الامريكي " جين هيرمان"في الكونغرس في خطاب مجلس الشيوخ في28/5/2003" إننا امام اكبر مناورة تظليل في كل الازمنه" وأكد السيناتور الامريكي روبرت بيرد ( يبدو لي ان الشعب الامريكي تركهم يضحكون عليه لكي يوافق على غزو بلد مستقل في غياب اي استفزاز وفي خرق واضح للقانون الدولي وبحجج واهيه) هذه مواقف امريكيه مختلفه ورفض كبير في الراي العام الامريكي ومضاد لنهج وتوجهات وأكاذيب الادارة الحالية ومعلنه تفضح الدعاية والتظليل الإعلامي التي ساقته الإدارة الأمريكية الحالية لتبرير غزوها في إحتلال العراق, وقال الصحافي والكاتب الامريكي" سيمور هيرش ذهب" في ( ذانيويوركر)في31/3/2003"إن هذه الحرب حطمت أكثر من أي حرب أخرى كل الأرقام القياسيه والأكاذيب واللصوصية الادبية والتزوير والتظليل, وأن فبركة الوثائق المزوره وتوجيه الاتهامات المزيفة شكلت احدى قواعد السياسة الأمريكية والبريطانية بخصوص العراق على الاقل منذ عام1997, عندما وصلت مهمة المفتشين الدوليين التابعين للامم المتحده الى حائط مسدود"خلو العراق من اسلحة الدمار الشامل"
الخميس، 15 سبتمبر 2011
عالم أميركي يثير الذعر في أميركا والخارج بثورة (دموية) في بلاده
وكالات
جيرالد سيلانتي من موليد ٢٩/١١/١٩٤٦ هو كاتب وباحث وعالم أميركي متخصص بعلم حديث معروف باسم علم المستقبل. وأسَّس في العام ١٩٨٠ معهد بحوث متخصصاً في رصد التوجهات المستقبلية العامة. ومنذ ذلك الحين يصدر هذا الباحث الأميركي توقعات سياسية واقتصادية واجتماعية تحققت فعلاً لاحقاً، ومن أبرزها توقعه بانهيار الاتحاد السوفياتي قبل نحو سنتين من سقوط هذه الامبراطورية، كما توقع انهيار سوق الأسهم في أميركا منذ العام ١٩٨٧، والأمثلة كثيرة. وهذا الرجل يحظى باحترام كبير في الأوساط الاعلامية الكبرى والأوساط العلمية داخل الولايات المتحدة الأميركية وخارجها، لأن توقعاته تستند الى أسس علمية، ولا علاقة لها بنمط التوقعات الفلكية والأبراج وغير ذلك مما له علاقة بهذه الظاهرة الرائجة... والتوقعات التي أطلقها جيرالد سيلانتي في الآونة الأخيرة من المحطة الإخبارية الأميركية الشهيرة فوكس نيوز أثارت موجة من الذعر في أميركا وخارجها، وتتناقلها اليوم المواقع الإلكترونية على مدار الكوكب. وأكثر ما أثار الذعر أن سيلانتي لم يتحدث عن توقعات مستقبلية متوسطة أو بعيدة المدى، وانما عن المستقبل القريب جداً ومداه بين عامي ٢٠١٢ و٢٠١٤!
ما هي هذه التوقعات؟ يقول جيرالد سيلانتي بصراحة وبكلام مباشر: ستقع ثورة في هذا البلد الولايات المتحدة الأميركية. ويضيف: لم يحن وقتها بعد ولكنها على الطريق. ويقول إن هذه الثورة ستقترن بأعمال شغب واسعة النطاق واعتصامات وانتفاضات ضد الضرائب والبطالة والجوع! ويوضح أن الغذاء سيكون الهمّ الأول لدى الناس، ويعبّر عن ذلك بجملة موحية يقول فيها: سيكون وضع الطعام على المائدة أكثر أهمية من وضع الهدايا تحت شجرة الميلادص! وأكثر ما أثار الرعشة في نفوس مستمعيه من الأميركيين والخارج قوله إن الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته في المستقبل القريب المنظور، وستتدهور مبيعات محلات التجزئة، وان الولايات المتحدة الأميركية على الطريق لأن تتحول الى دولة متخلفة! وان الوضع سيكون أسوأ من حالة الكساد الكبرى في ثلاثينات القرن الماضي!
يقول جيرالد سيلانتي إن ما سيفاقم الأزمة هو حالة الإنكار لحالة الركود الراهنة، وعدم الاعتراف بالجذور الضاربة عميقاً في المجتمع الأميركي لهذه الأزمة! ولذلك فإن أميركا ستمرّ في حالة انتقالية ما من أحد مستعد لها! ويضيف أن فقراء المدن سيهددون نظام المجتمع. وتوقعات أخرى تقول إن الطبقة الوسطى في أميركا والعالم قد تتولى قيادة الثورة الجديدة. ويضيف سيلانتي: سيتضخم عدد الفقراء والمشردين بوتيرة لم نشهد لها مثيلاً من قبل ، ومدن الخيام التي بدأت بالظهور سنرى المزيد منها. ويقول أيضاً إن مناطق شاسعة من الأراضي الخالية سيقطنها الناس بمجرد وضع اليد عليها، وستنتشر الجريمة بأشكال أكثر شراسة بفعل انتشار المخدرات. وثورة فقراء المدن كان قد تنبأ بها تقرير لوزارة الدفاع البريطانية صدر العام الماضي، وقال إن الفجوة المتزايدة بين الأغنياء والطبقة الوسطى ستقود الى الثورة خلال ٣٠ عاماً!
اذا كان انهيار الاتحاد السوفياتي، وما تشهده المنطقة العربية اليوم من ثورات، يأتيان في سياق حتمية تاريخية واحدة تندرج في سياقها توقعات جيرالد سيلانتي، فذلك يعني أن النظام العالمي الذي قام بعد الحرب العالمية الثانية هو اليوم في طريقه الى الانهيار، ليفسح في المجال أمام نظام عالمي جديد لم تظهر ملامحه بعد
من اختطف أمريكا؟
بعد 10 سنوات من هذه المناسبة، أحيل القارئ الى الفيلم الوثائقي المهم loose change وهو من إخراج ديلان أفري، وهو فيلم يطرح كثيراً من الأسئلة ويجيب على عدد قليل منها، تاركاً الغالبية العظمى منها الى وقت لاحق، ربما بعد 15 عاماً عندما يتم الإفراج، ولو جزئياً، عن بعض الوثائق المتعلقة بأحداث نيويورك المشؤومة.
![]() |
المخرج ديلان أفري |
![]() |
منتجو الفيلم، من اليمين: جيسون بيرماس، كوري روي، ديلان أفري |
ثم ان الفيلم يطرح، اخيراً، التساؤل الذي حمله عنوان هذا المقال، ليثير في الذهن عاصفة من الاستفهامات حول الجهات التي اختطفت أمريكا ودفعتها إلى أتون حرب طويلة ضد عدو مجهول الملامح اسمه "الارهاب"، دون أن يحدد تلك الجهات بالاسم، وهذه إحدى أهم مميزاته، ربما.