المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
إظهار الرسائل ذات التسميات اوروبا. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات اوروبا. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 30 مارس 2011
ويكيليكس: بابا الفاتيكان ساعد في افراج ايران عن البحارة البريطانيين
اشارت وثيقة نشرها موقع ويكيليكس الجمعة الى ان الفاتيكان لعب دورا في افراج ايران عن 15 بحارا بريطانيا احتجزتهم طهران عام 2007.
وجاء التاكيد في برقية لنائبة رئيس البعثة الامريكية لدى الفاتيكان جولييتا نويس مؤرخة في 26 يونيو/حزيران 2009 بهدف التهيئة لزيارة الرئيس باراك اوباما لروما.
وبينما كانت طهران تشهد اضطرابات اعقبت اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد كتبت الدبلوماسية الامريكية تقول ان الفاتيكان "التزم الصمت علنا في الازمة الجارية في محاولة للاحتفاظ بقدرته على العمل كوسيط في حال حدوث ازمة دولية".
واضافت: "لقد ساعد الفاتيكان في تامين الافراج عن البحارة البريطانيين الذين اعتقلوا في المياه الايرانية في ابريل/نيسان 2007".
لكنها لم تعط مزيدا من التفاصيل حول دور الفاتيكان في ذلك، وقالت وكالة الانباء الفرنسية ان وزارة الخارجية البريطانية رفضت التعليق على البرقية.
وجاء التاكيد في برقية لنائبة رئيس البعثة الامريكية لدى الفاتيكان جولييتا نويس مؤرخة في 26 يونيو/حزيران 2009 بهدف التهيئة لزيارة الرئيس باراك اوباما لروما.
وبينما كانت طهران تشهد اضطرابات اعقبت اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد كتبت الدبلوماسية الامريكية تقول ان الفاتيكان "التزم الصمت علنا في الازمة الجارية في محاولة للاحتفاظ بقدرته على العمل كوسيط في حال حدوث ازمة دولية".
واضافت: "لقد ساعد الفاتيكان في تامين الافراج عن البحارة البريطانيين الذين اعتقلوا في المياه الايرانية في ابريل/نيسان 2007".
لكنها لم تعط مزيدا من التفاصيل حول دور الفاتيكان في ذلك، وقالت وكالة الانباء الفرنسية ان وزارة الخارجية البريطانية رفضت التعليق على البرقية.
ويكيليكس: 320 طفلا تعرضوا لإعتداءات جنسية داخل الكنائس
كشفت وثائق ديبلوماسية أمريكة مسربة على موقع ويكيليكس تستر الأساقفة في نوفمبر 2009 على وقائع الاعتداء الجسدي والجنسي على الأطفال من قبل رجال الدين الأيرلنديين، وأن الفاتيكان رفض السماح لموظفيه بالإدلاء بشهاداتهم أمام لجنة التحقيق، وغضب عندما تم استدعاؤهم من روما .
وبالرغم من عدم تعاون الفاتيكان، تمكنت اللجنة حسب البرقية الدبلوماسية من إثبات العديد من الإدعاءات وخلصت إلى أن بعض الأساقفة حاولوا التغطية على الاعتداءات ووضعوا مصالح الكنيسة الكاثوليكية قبل مصالح الضحايا، وحدد التقرير 320 شخص اشتكوا من الاعتداء الجنسي على الأطفال بين عامي 1975 و2004 في أبرشية دبلن بايرلندا .
وجاء في البرقية التي أصدرتها السفارة الأمريكية في روما في 26 فيفري 2010 ونشرتها أمس صحيفة الغارديان البريطانية، أن الطلبات التي قدمتها لجنة "مورفي" للحصول على معلومات حول وقائع الاعتداء الجسدي والجنسي على الأطفال من قبل رجال الدين الأيرلنديين "أغضبت المسؤولين في الفاتيكان، لأنهم رأوا فيها إهانة لسيادة الفاتيكان ".
وأضافت البرقية أن لجنة "مورفي" بعثت بالطلبات مباشرة إلى مسؤولين في الفاتيكان من دون المرور بالقنوات الدبلوماسية، وقد تسبب هذا الإجراء في إثارة غضب الفاتيكان الذي أخذ على الحكومة الإيرلندية أنها لم تطلب من اللجنة التقيد بإجراءات طلب المعلومات من الكرسي الرسولي .
وفي 20 مارس بعث البابا بنديكتوس السادس عشر برسالة إلى المؤمنين في ايرلندا اتسمت بنبرتها الحادة جدا حيال الأساقفة الايرلنديين، وأعرب في تلك الرسالة عن العار وتأنيب الضمير الذي تشعر به الكنيسة جمعاء للتجاوزات الجنسية ضد الأطفال التي ارتكبها كهنة ورجال دين في ايرلندا .
وفي إحدى الوثائق قال السفير الأيرلندي لدى الكرسي الرسولي نويل فاهي، للدبلوماسية الأمريكية جوليتا فالس نوييز أن الفضيحة الجنسية كانت أصعب أزمة تعاملت معها، وأرادت الحكومة الأيرلندية أن تعتبر أن الفاتيكان متعاون مع التحقيق لأن وزارة التربية والتعليم كانت متورطة، لكن السياسيين كانوا مترددين للضغط على المسؤولين في الفاتيكان للرد على استفسارات المحققين، وكشف تقرير مورفي الذي صدر في نوفمبر 2009 بعد تحقيق استمر ثلاث سنوات، كيف غطى المسؤولون في أبرشية دبلن التجاوزات الجنسية التي ارتكبها كهنة ضد أطفال في المنطقة.
وبالرغم من عدم تعاون الفاتيكان، تمكنت اللجنة حسب البرقية الدبلوماسية من إثبات العديد من الإدعاءات وخلصت إلى أن بعض الأساقفة حاولوا التغطية على الاعتداءات ووضعوا مصالح الكنيسة الكاثوليكية قبل مصالح الضحايا، وحدد التقرير 320 شخص اشتكوا من الاعتداء الجنسي على الأطفال بين عامي 1975 و2004 في أبرشية دبلن بايرلندا .
وجاء في البرقية التي أصدرتها السفارة الأمريكية في روما في 26 فيفري 2010 ونشرتها أمس صحيفة الغارديان البريطانية، أن الطلبات التي قدمتها لجنة "مورفي" للحصول على معلومات حول وقائع الاعتداء الجسدي والجنسي على الأطفال من قبل رجال الدين الأيرلنديين "أغضبت المسؤولين في الفاتيكان، لأنهم رأوا فيها إهانة لسيادة الفاتيكان ".
وأضافت البرقية أن لجنة "مورفي" بعثت بالطلبات مباشرة إلى مسؤولين في الفاتيكان من دون المرور بالقنوات الدبلوماسية، وقد تسبب هذا الإجراء في إثارة غضب الفاتيكان الذي أخذ على الحكومة الإيرلندية أنها لم تطلب من اللجنة التقيد بإجراءات طلب المعلومات من الكرسي الرسولي .
وفي 20 مارس بعث البابا بنديكتوس السادس عشر برسالة إلى المؤمنين في ايرلندا اتسمت بنبرتها الحادة جدا حيال الأساقفة الايرلنديين، وأعرب في تلك الرسالة عن العار وتأنيب الضمير الذي تشعر به الكنيسة جمعاء للتجاوزات الجنسية ضد الأطفال التي ارتكبها كهنة ورجال دين في ايرلندا .
وفي إحدى الوثائق قال السفير الأيرلندي لدى الكرسي الرسولي نويل فاهي، للدبلوماسية الأمريكية جوليتا فالس نوييز أن الفضيحة الجنسية كانت أصعب أزمة تعاملت معها، وأرادت الحكومة الأيرلندية أن تعتبر أن الفاتيكان متعاون مع التحقيق لأن وزارة التربية والتعليم كانت متورطة، لكن السياسيين كانوا مترددين للضغط على المسؤولين في الفاتيكان للرد على استفسارات المحققين، وكشف تقرير مورفي الذي صدر في نوفمبر 2009 بعد تحقيق استمر ثلاث سنوات، كيف غطى المسؤولون في أبرشية دبلن التجاوزات الجنسية التي ارتكبها كهنة ضد أطفال في المنطقة.
ويكيليكس: برلسكونى سيطر على وسائل الإعلام لحجب فضائحه الجنسية
نشرت صحيفة "الباييس" الأسبانية وثيقة جديدة من وثائق موقع ويكيليكس المثيرة للجدل أشارت من خلالها إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تتهم برلسكونى بالسعى للسيطرة على "الإنترنت" ووسائل الإعلام، بالإضافة إلى أنه استغل سلطته فى فرض قانون يسمح له بفرض الرقابة على استخدام الإنترنت والبرامج التليفزيونية باستثناء شركاته الإعلامية مثل شركة "ميدياست".
ووفقا للصحيفة، فإن سفير الولايات المتحدة الأمريكية فى روما "ديفيد ثورن" قال فى رسالة له أرسلها إلى وزارة الخارجية الأمريكية فى فبراير الماضى 2010، إن برلسكونى فرض قانونا جديدا معروفا بقانون"تكميم الأفواه" الذى يفرض رقابة على استخدام الإنترنت والقنوات التليفزيونية باستثناء الشركات التى يمتلكها برلسكونى، معتبرا هذا استغلالا للسلطة للمصلحة الشخصية.
وانتقد ثورن "قانون تكميم الأفواه"، حيث يرى أن استمرار هذا القانون سيتبعه العديد من البلدان الأخرى مثل الصين، لتبرير هجماتها فى حرية التعبير، فى حين أن رد الحكومة فى هذا أن هذا القانون لمكافحة القرصنة على الإنترنت وحماية حقوق النشر.
ولكن على النقيض تقول الوثيقة إن تصريحات الحكومة مشتبه بها، حيث إن هذا القانون يبدو أنه لإعطاء الحكومة الحرية فى فرض رقابة على أى محتوى على الإنترنت بحرية.
وتؤكد المذكرة أن هذا القانون يسمح باتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد المؤسسات الإعلامية التى تنافس سياسيا وتجاريا أعضاء الحكومة، حيث إن هذا القانون يخدم المصالح التجارية لبرلسكونى.
وأشارت الوثيقة إلى أن فكرة فرض رقابة على وسائل الإعلام والسعى للسيطرة على الإنترنت بدأت من تخصيص صفحة على الموقع الاجتماعى "الفيس بوك"، التى طالب فيها العديد بقتل برلسكونى، ولكن تمكنت الحكومة فى نهاية المطاف من إزالة هذا الجروب الذى جمع أكثر من 350000 شخص يرغب فى قتل برلسكونى.
ووفقا للصحيفة، فإن سفير الولايات المتحدة الأمريكية فى روما "ديفيد ثورن" قال فى رسالة له أرسلها إلى وزارة الخارجية الأمريكية فى فبراير الماضى 2010، إن برلسكونى فرض قانونا جديدا معروفا بقانون"تكميم الأفواه" الذى يفرض رقابة على استخدام الإنترنت والقنوات التليفزيونية باستثناء الشركات التى يمتلكها برلسكونى، معتبرا هذا استغلالا للسلطة للمصلحة الشخصية.
وانتقد ثورن "قانون تكميم الأفواه"، حيث يرى أن استمرار هذا القانون سيتبعه العديد من البلدان الأخرى مثل الصين، لتبرير هجماتها فى حرية التعبير، فى حين أن رد الحكومة فى هذا أن هذا القانون لمكافحة القرصنة على الإنترنت وحماية حقوق النشر.
ولكن على النقيض تقول الوثيقة إن تصريحات الحكومة مشتبه بها، حيث إن هذا القانون يبدو أنه لإعطاء الحكومة الحرية فى فرض رقابة على أى محتوى على الإنترنت بحرية.
وتؤكد المذكرة أن هذا القانون يسمح باتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد المؤسسات الإعلامية التى تنافس سياسيا وتجاريا أعضاء الحكومة، حيث إن هذا القانون يخدم المصالح التجارية لبرلسكونى.
وأشارت الوثيقة إلى أن فكرة فرض رقابة على وسائل الإعلام والسعى للسيطرة على الإنترنت بدأت من تخصيص صفحة على الموقع الاجتماعى "الفيس بوك"، التى طالب فيها العديد بقتل برلسكونى، ولكن تمكنت الحكومة فى نهاية المطاف من إزالة هذا الجروب الذى جمع أكثر من 350000 شخص يرغب فى قتل برلسكونى.
ويكيليكس: الولايات المتحدة وألمانيا تطوران بشكل سري أقمار تجسس عالية التقنية
ذكرت وثيقة دبلوماسية أميركية نقلتها صحيفة افتنبوستن النرويجية عن موقع ويكيليكس أن الولايات المتحدة والمانيا تطوران بشكل مشترك وسري أقماراً صناعية تجسسية جديدة. وقالت الوثيقة السرية ان المشروع الذي يحمل اسم "هيروس" يقضي بانتاج عدد لم يحدد من اقمار المراقبة العالية الدقة والقادرة على رصد اشياء لا يتجاوز طولها 50 سنتم وارسالها الى الارض بشكل اسرع من الاقمار الحالية.
كما انها قادرة على التقاط صور بالاشعة تحت الحمراء ليلا. وسيتم بيع سبعين بالمئة من قدرة الاقمار المخصصة رسميا لاهداف بيئية مدنية، الى جهات خاصة. لكن البرنامج سيبقى "تحت الاشراف الكامل" للاستخبارات الالمانية (بي ان دي) ووكالة الفضاء الالمانية.
وأفادة المذكرة أيضا ان بعض الدول "وخصوصا فرنسا" حاولت افشال المشروع بكل الوسائل.
لكن المسؤولين الالمان لم يقيموا وزنا للمعارضة الفرنسية بعدما اعياهم "تلاعب فرنسا بهم" التي يشككون بممارساتها التجارية المثيرة للشبهات وسياسة الدعم الخفي التي تتبعها. وقال مسؤول في جهاز الاستخبارات الالمانية اندرياس ايكارت "ليس هناك اطلاقا اي تعاون متوقع مع فرنسا او اي دولة اخرى في الاتحاد الاوروبي لمشروع هيروس"، حسبما نقلت افتنبوستن.
وقالت الصحيفة ان الاقمار التي تبلغ كلفتها الكاملة 1,6 مليار كورون ستوضع في الاستثمار في 2012-2013.
ورسميا تعمل فرنسا والمانيا في برنامج مشترك للتصوير الفضائي يحمل اسم "ميوزس" (مالتيناشيونال سبيس بيزد سيستم) مع بلجيكا واسبانيا واليونان وايطاليا.
ورفضت سفارة الولايات المتحدة في اوسلو في اتصال هاتفي اجرته وكالة فرانس برس الادلاء باي تعليق على كل المعلومات التي نشرها ويكيليكس، بينما دعت السفارة الالمانية الى الرجوع الى حكومة بلدها للحصول على اي تعليق.
كما انها قادرة على التقاط صور بالاشعة تحت الحمراء ليلا. وسيتم بيع سبعين بالمئة من قدرة الاقمار المخصصة رسميا لاهداف بيئية مدنية، الى جهات خاصة. لكن البرنامج سيبقى "تحت الاشراف الكامل" للاستخبارات الالمانية (بي ان دي) ووكالة الفضاء الالمانية.
وأفادة المذكرة أيضا ان بعض الدول "وخصوصا فرنسا" حاولت افشال المشروع بكل الوسائل.
لكن المسؤولين الالمان لم يقيموا وزنا للمعارضة الفرنسية بعدما اعياهم "تلاعب فرنسا بهم" التي يشككون بممارساتها التجارية المثيرة للشبهات وسياسة الدعم الخفي التي تتبعها. وقال مسؤول في جهاز الاستخبارات الالمانية اندرياس ايكارت "ليس هناك اطلاقا اي تعاون متوقع مع فرنسا او اي دولة اخرى في الاتحاد الاوروبي لمشروع هيروس"، حسبما نقلت افتنبوستن.
وقالت الصحيفة ان الاقمار التي تبلغ كلفتها الكاملة 1,6 مليار كورون ستوضع في الاستثمار في 2012-2013.
ورسميا تعمل فرنسا والمانيا في برنامج مشترك للتصوير الفضائي يحمل اسم "ميوزس" (مالتيناشيونال سبيس بيزد سيستم) مع بلجيكا واسبانيا واليونان وايطاليا.
ورفضت سفارة الولايات المتحدة في اوسلو في اتصال هاتفي اجرته وكالة فرانس برس الادلاء باي تعليق على كل المعلومات التي نشرها ويكيليكس، بينما دعت السفارة الالمانية الى الرجوع الى حكومة بلدها للحصول على اي تعليق.
ويكيليكس: مركز معلومات ألماني نصح الولايات المتحدة بتخريب البرنامج النووي الإيراني عن طريق "قرصنة كومبيوترية"
ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن أحد مراكز المعلومات الألمانية الموثوق به نصح الولايات المتحدة بتبني سياسة "التخريب السري" لمنشآت إيران النووية السرية التي تتضمن عمليات "قرصنة كومبيوترية" وإحداث " تفجيرات غير واضحة الأسباب".
ووفقًا لما جاء على موقع الصحيفة، مساء اليوم الأربعاء، أن إحدى برقيات الويكليكس التي تم تسريبها من السفارة الأمريكية كشفت عن أن فولكر برثس، مدير المؤسسة الخاصة بالأمن والشؤون الدولية التي تمولها الحكومة الألمانية، أبلغ مسؤولون فى برلين أن العمليات السرية سوف تكون أكثر فعالية فيما يتعلق بتحقيق هدف شل طموحات إيران النووية بالمقارنة لضربة عسكرية.
وبحسب ما جاء في برقية دبلوماسية تم إرسالها إلى فيليب مورفي، السفير الأمريكى لدى ألمانيا، في يناير 2010 قال برثيس: إن سياسة التخريب السري المؤدية إلى تفجيرات وحوادث وقرصنة كومبيوترية غير واضحة سوف تكون أكثر فعالية بالمقارنة لضربة عسكرية يمكن أن تؤدي إلى آثار وعواقب مدمرة بالمنطقة.
وأوضحت برقية دبلوماسية سابقة تم إرسالها من جانب ميرفي، في الرابع عشر من ديسمبر 2009، أن نصيحة بيرثز -أحد الخبراء الغربيين البارزين حول إيران- حظيت بتأييد من جانب سياسيين ومسؤولين، من بينهم كوندليزا رايس، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن دودة الكمبيوتر ستوكنست المتطورة كان قد تم تسريبها إلى منشأة نطانز النووية الإيرانية في العام الماضي، مما أدى إلى تأخير برنامج إيران النووي لعدة أشهر.. وبحسب ما ذكرته إحدى الصحف الأمريكية هذا الأسبوع أن دودة ستوكنست كانت عملية أمريكية إسرائيلية مشتركة.
وأشارت الجارديان إلى أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين رفضوا، أمس الثلاثاء، التعليق حول ما يتردد بضلوعهم في عملية ستوكنست بالرغم من البرقيات المتسربة التي كشفت عن مزيد من أساليب التسريب السرية لبرامج إيران النووية -التى تضمنت هجمات كمبيوترية قوية- بحسب اقتراح الخبير الألماني الذي قوبل بإشادة داخل الدوائر السياسية الأمريكية في العام الماضي.
نص الوثيقة الأصلي من موقع الغارديان
ووفقًا لما جاء على موقع الصحيفة، مساء اليوم الأربعاء، أن إحدى برقيات الويكليكس التي تم تسريبها من السفارة الأمريكية كشفت عن أن فولكر برثس، مدير المؤسسة الخاصة بالأمن والشؤون الدولية التي تمولها الحكومة الألمانية، أبلغ مسؤولون فى برلين أن العمليات السرية سوف تكون أكثر فعالية فيما يتعلق بتحقيق هدف شل طموحات إيران النووية بالمقارنة لضربة عسكرية.
وبحسب ما جاء في برقية دبلوماسية تم إرسالها إلى فيليب مورفي، السفير الأمريكى لدى ألمانيا، في يناير 2010 قال برثيس: إن سياسة التخريب السري المؤدية إلى تفجيرات وحوادث وقرصنة كومبيوترية غير واضحة سوف تكون أكثر فعالية بالمقارنة لضربة عسكرية يمكن أن تؤدي إلى آثار وعواقب مدمرة بالمنطقة.
وأوضحت برقية دبلوماسية سابقة تم إرسالها من جانب ميرفي، في الرابع عشر من ديسمبر 2009، أن نصيحة بيرثز -أحد الخبراء الغربيين البارزين حول إيران- حظيت بتأييد من جانب سياسيين ومسؤولين، من بينهم كوندليزا رايس، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن دودة الكمبيوتر ستوكنست المتطورة كان قد تم تسريبها إلى منشأة نطانز النووية الإيرانية في العام الماضي، مما أدى إلى تأخير برنامج إيران النووي لعدة أشهر.. وبحسب ما ذكرته إحدى الصحف الأمريكية هذا الأسبوع أن دودة ستوكنست كانت عملية أمريكية إسرائيلية مشتركة.
وأشارت الجارديان إلى أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين رفضوا، أمس الثلاثاء، التعليق حول ما يتردد بضلوعهم في عملية ستوكنست بالرغم من البرقيات المتسربة التي كشفت عن مزيد من أساليب التسريب السرية لبرامج إيران النووية -التى تضمنت هجمات كمبيوترية قوية- بحسب اقتراح الخبير الألماني الذي قوبل بإشادة داخل الدوائر السياسية الأمريكية في العام الماضي.
نص الوثيقة الأصلي من موقع الغارديان
ويكيليكس: واشنطن تتجسس على أمين حلف عام حلف الأطلسي
افادت برقيات دبلوماسية حصل عليها موقع ويكيليكس ونشرتها الجمعة صحيفة افتينبوستن النروجية ان محيط الامين العام لحلف الاطلسي اندرس فوغ راسموسن يبقي الولايات المتحدة على اطلاع وثيق بتحركاته وخطواته، ما سمح لواشنطن بانهاء عدد من مبادراته.
ونهاية العام 2009، استطاعت الولايات المتحدة على سبيل المثال ثني راسموسن عن اقتراح تقارب بين الحلف الاطلسي ومنظمة معاهدة الامن الجماعي التي تضم روسيا وجمهوريات سوفياتية سابقة.
واستطاعت واشنطن استباق هذا الاقتراح، ويعود ذلك بجزء منه الى رسالة ارسلها راسموسن الى نظيره في المنظمة وحصلت بعثة الولايات المتحدة لدى الحلف الاطلسي على نسخة منها بواسطة عضو في حكومتها، بحسب برقية دبلوماسية مؤرخة في 10 ايلول/سبتمبر 2009.
وجاء في برقية اخرى للخارجية الاميركية مؤرخة في 15 ايلول/سبتمبر 2009 "ندعوكم بقوة الى عدم التكهن بمداولات الحلفاء من خلال الاعلان عن مبادرات جديدة بين الحلف الاطلسي وروسيا لم تتم دراستها رسميا من جانب الحلف".
ووفق الصحيفة النروجية، فان برقية دبلوماسية اخرى تؤكد فكرة ان لدى الولايات المتحدة "اشخاصا سريين تراسلهم" في محيط الامين العام للحلف الاطلسي.
واشاد راسموسن بعد عودته من زيارة الى موسكو في كانون الاول/ديسمبر 2009 بالرغبة المعلنة من روسيا بالتعاون.
ولكن بحسب برقية دبلوماسية مؤرخة في 6 كانون الثاني/يناير 2010 تعتمد على "مصدر موثوق به عموما"، فان النبرة التي سادت لقاء راسموسن والمسؤولين الروس كانت مختلفة جدا.
وجاء في البرقية ان "المصدر ينقل انه في حين بدا الرئيس الروسي (ديمتري) مدفيديف مهذبا، فلا هو ولا رئيس الوزراء (فلاديمير) بوتين عبرا عن اهتمام حقيقي بالتعاون مع الحلف الاطلسي".
واضافت البرقية ان "بوتين قال لراسموسن ان الحلف الاطلسي لم يعد لديه مبرر للبقاء وانه من مصلحة روسيا ان يزول الحلف الاطلسي من الوجود".
وكانت صحيفة افتينبوستن التي تعتبر مرجعا صحافيا في النروج حصلت العام الماضي عن طريق مجهول على كامل الوثائق الدبلوماسية السرية لموقع ويكيليس البالغ عددها 250 الفا.
ونهاية العام 2009، استطاعت الولايات المتحدة على سبيل المثال ثني راسموسن عن اقتراح تقارب بين الحلف الاطلسي ومنظمة معاهدة الامن الجماعي التي تضم روسيا وجمهوريات سوفياتية سابقة.
واستطاعت واشنطن استباق هذا الاقتراح، ويعود ذلك بجزء منه الى رسالة ارسلها راسموسن الى نظيره في المنظمة وحصلت بعثة الولايات المتحدة لدى الحلف الاطلسي على نسخة منها بواسطة عضو في حكومتها، بحسب برقية دبلوماسية مؤرخة في 10 ايلول/سبتمبر 2009.
وجاء في برقية اخرى للخارجية الاميركية مؤرخة في 15 ايلول/سبتمبر 2009 "ندعوكم بقوة الى عدم التكهن بمداولات الحلفاء من خلال الاعلان عن مبادرات جديدة بين الحلف الاطلسي وروسيا لم تتم دراستها رسميا من جانب الحلف".
ووفق الصحيفة النروجية، فان برقية دبلوماسية اخرى تؤكد فكرة ان لدى الولايات المتحدة "اشخاصا سريين تراسلهم" في محيط الامين العام للحلف الاطلسي.
واشاد راسموسن بعد عودته من زيارة الى موسكو في كانون الاول/ديسمبر 2009 بالرغبة المعلنة من روسيا بالتعاون.
ولكن بحسب برقية دبلوماسية مؤرخة في 6 كانون الثاني/يناير 2010 تعتمد على "مصدر موثوق به عموما"، فان النبرة التي سادت لقاء راسموسن والمسؤولين الروس كانت مختلفة جدا.
وجاء في البرقية ان "المصدر ينقل انه في حين بدا الرئيس الروسي (ديمتري) مدفيديف مهذبا، فلا هو ولا رئيس الوزراء (فلاديمير) بوتين عبرا عن اهتمام حقيقي بالتعاون مع الحلف الاطلسي".
واضافت البرقية ان "بوتين قال لراسموسن ان الحلف الاطلسي لم يعد لديه مبرر للبقاء وانه من مصلحة روسيا ان يزول الحلف الاطلسي من الوجود".
وكانت صحيفة افتينبوستن التي تعتبر مرجعا صحافيا في النروج حصلت العام الماضي عن طريق مجهول على كامل الوثائق الدبلوماسية السرية لموقع ويكيليس البالغ عددها 250 الفا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)