المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
إظهار الرسائل ذات التسميات فتاوى الثورات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات فتاوى الثورات. إظهار كافة الرسائل
الاثنين، 31 أكتوبر 2011
الاتحاد العالمي لعلماء المنتفعين وليس المسلمين تبارك الاحتلال ؟!!
الاتحاد العالمي لعلماء المنتفعين وليس المسلمين تبارك الاحتلال ؟!!
مع إنني لست من المؤيدين لأي جمعية أو مؤسسة تأخذ طابعاً دينياً أو عرقياً لاسباب مبدئية ولكن عندما تأسست ما يسمى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بعد احتلال العراق تفاءلنا خيراً أن يكون في طليعة المقاومة ولكن للأسف ذلك الاتحاد أخذ طابعاً مظللاً من خلال هذا الاسم الذي يعني الغالبية العظمى من الشعب العربي ولكن ما ان انكشفت الحقائق حتى رأينا الاتحاد ينقلب على نفسه وعلى كل ما ادعاه من مقاومة للاحتلال والاستبداد ورأينا الفتاوى التي تكفر الشعب حين يخرج يطالب بأبسط حقوقه كما حدث في البحرين وغيرها .
هذا الاتحاد هو أحد ركائز الاحتلال الأمريكي الصهيوني للمنطقة ومن القوة الناعمة تحديداً بعد افلاس الخيار العسكري والاحتلال الفعلي الذي صنع واقعاً جديداً وفراغاً كبيراً في بعض دول المنطقة ولكنه فشل في حماية أمن قطعانه التي عاثت فساداً في الدول التي تواجدت بها بالاحتلال أو بالقواعد العسكرية ولذلك جاءت ولادة ما يسمى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين التي اتخذت طابعاً فضفاضاً لم يخدع الغالبية العظمى من العرب والمسلمين الذين سرعان ما اكتشف غالبيتهم هذه المؤامرة الصهيوأمريكية ورأينا على سبيل المثال مفتي قناة الجزيرة وإمام الحضرة النفطية في قطر يفتي وحسب الأهواء وأخذ بما عرف عنه من اسلوب التلون والنفاق والمحاباة وأصدر فتواه الشهيرة بتصفية الزعيم العربي الشهيد معمر القذافي ، كما بارك احتلال دويلات النفط وعلى رأسها قطر من خلال القواعد الصهيوأمريكية على أراضيها ولم يجرؤ هو أو غيره من شيوخ السلاطين على انتقاد ما يجري في البحرين من قتل وتنكيل بالشعب حيث لم يجرؤ هذا المنقرض يوماً على انتقاد أي من تلك الجرائم خاصة القواعد الأمريكية التي انطلق منها العدوان على العراق الشقيق واحتلاله ومنها تمّ احتضان عملاء الناتو وأنابيبه والذي كلفوا في مهمة الديكور لاعادة احتلال الجماهيرية الليبية وقتل قائدها الشهيد البطل معمر القذافي وأكثر من خمسين ألف شهيد حتى الآن وإرجاع ليبيا لهيمنة الاستعمار .
هذا المنقرض أو القرضاوي الذي أخذ دوراً سياسياً وأصبح مفتياً لقناة الجزيرة لينشر الفوضى والخراب لأجل إعادة انتاج سايكس بيكو جديدة ، هذا القرضاوي الذي لم يخجل من نفسه من الارتباط بزوجة من جيل أبناء أبناءه في زواجاً سرياً وقد جاء بها إلى عمان وأقيمت عند أحد مريديه وسافر هو على أن يرسل لها فيزا لتقيم معه في محمية أمريكا المسماة قطر لتفاجئ تلك المسكينة بأنه قد أرسل لها ورقة الطلاق وماذا يختلف هذا الزواج السري عن زواج المتعة وغيره من أساليب الدعارة المقوننة .
هذه القصة المخزية للقرضاوي أو المنقرض بشكل أدق وجدت محفوظة في إحدى ملفات أمن الدولة المصرية وقد نشرتها صحيفة القدس العربي اللندنية في أحد أعدادها ولم يجرؤ المنقرض بالتعقيب عليها أو إنكارها ، هذا الشخص هو نفسه الذي جند من قبل دويلة قطر ومن خلفها أمريكا و اتحاده ...
هيئة علماء المنتفعين لإفراغ الثورة العربية من مضمونها الوطني والقومي والبعد الإنساني لتتحول لفوضى خلاّقة وقتل وإجرام كما حدث في ليبيا والفتوى الشهيرة للمنقرض المطالبة بتصفية العقيد الشهيد معمر القذافي وإلى جانب آلاف الليبين الذي قتلهم حلف الشيطان مرتزقته وأجهز على من بقي منهم جريحاً والأسرى منهم أجبروا على أكل لحم الكلاب حية وقد نشرت ذلك عدد من المنظمات الدولية .
هؤلاء العملاء الذي يسميهم الإعلام الناطق بالعربية ومفتيه المنقرض بالثوار في إشارة غير بريئة هدفها الاساءة للثوار الحقيقيين الذي يقاومون الاحتلال والتبعية وهيئة علماء المنتفعين وليس المسلمين التي أصبحت أحد الركائز الأمريكية في المنطقة وأوراقها مكشوفة لكل من يستخدم جوهرة العقل والتي هي أفضل نعم الله علينا فهل يوجد في تلك الهيئة المدعية للإسلام شخص واحد من طوائف المسلمين المختلفة غير حزب أمريكا من أمثال المنقرض ومن هم على شاكلته من الطوائف التي لا يعترف بها من تتحدث باسمهم ولذلك نحذر من مؤامرة ما يسمى باتحاد علماء المسلمين أو المنتفعين بشكل أدق من تخريب الأمة بواسطة هولاء الذين لم يجدوا إلا الدين الحنفي الوسطي الذي يرفض التطرف والمتطرفين والإرهاب والإرهابيين والسلفية المقيتة لكي ينفذوا المشروع الأمريكي الصهيوني ويعطوه وجهاً دينياً أي أنهم يدعون لإسلام أمريكي لا نعرفه على نمط أردوغان مثلهم الأعلى ولذلك نقول لأبناء أمتنا وشعبنا احذروا مشايخ الضلالة والإرهاب وعلى رأسهم المنقرض وأمثاله من أحذية الاحتلال وأدواته وعملاءه
الكاتب / الجابوصى الحر
الجمعة، 28 أكتوبر 2011
حركات الجهاد لتنظيم القاعده والاخوان المسلمين كافره ومرتده ولاظن انهم كانوا مسلمين بالدليل
حركات الجهاد لتنظيم القاعده والاخوان المسلمين فى ليبيا وغيرها كافره ومرتده ولاظن انهم كانوا مسلمين بالدليل القاطع اذا كنا نقول ان تنظيم القاعده بقيادة بن لادن والظواهرى تنظيم القاعده فى افغانستان والمغرب العربى مسلمين ويجاهدوا من اجل رفع راية الاسلام اريد أجابه حق فيما اقوله اذا كان تنظيم القاعده يدافع عن الاسلام فى ربوع المعموره كما يدعوا فلماذا قتلوا المسلمين فى ليبيا والعراق ولماذا ارتضوا لانفسهم بالترحيب باليهودى باطلاق النار والهتاف الله اكبر عندما راوا
برنار ليفي اليهودى على العلم انهم هم من قادوا الحرب فى ليبيا لماذا يرتضوا بهذا اليهودى يدخل بلاد المسلمين وكانه عمر ابن العاص فاتحا طرابلس بلاد المسلمين وهم لهم الكلمه العليا تعالوا
مع الفديوللتوثيق ان حركات تنظيم القاعده والاخوان فى العالم خونه وعملاء ويضحكوا على المسلمين فى كل العالم وعملاء وعلى عملاء ومرتزقة الناتو الشعب الجاهل الذى عاشوا فى الباديه وسموا انفسهم القبائل البدويه ولم يفهموا من امور الدنيا شىء حتى فى الكلام تجدهم خلاف كل البشر فى الدول العربيه تجدهم وكانهم بدون ذاكره لايفقهون مايتحدثون به فاذا قمنا بعمل بحث عن ثوار وعملاء ومرتزقة الناتو واعضاء مجلس الحكم الانتقامى ستجدهم جهلاء فالغرب الصليبى لعب على جهل هؤلاء اما المثقفون الليبيون الشرفاء الذين ابوا ان يبيعوا الوطن تجدهم انهم المثقفون فى ليبيا
استقبال برنار ليفى فى طرابلس
استقبال برنار ليفى فى مصراته
استقبال الابطال
الخميس، 22 سبتمبر 2011
" كفر الحاكم لا يلزم منه جواز الخروج عليه"
" كفر الحاكم لا يلزم منه جواز الخروج عليه"
وذلك أن لجواز الخروج على الحاكم خمسة شروط :
1 وقوعه في الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان .
2. إقامة الحجة عليه .
3. القدرة على إزالته .
4. القدرة على تنصيب مسلم مكانه .
5. ألاّ يترتب على هذا الخروج مفسدة على المسلمين أعظم من مفسدة بقائه .
قال ابن تيمية رحمه الله : « فمن كان من المؤمنين بأرض هو فيها مستضعف , أو في وقت هو فيه مستضعف ؛ فليعمل بآية الصبر والصفح عمن يؤذي الله ورسوله من الذين أوتوا الكتاب والمشركين . وأما أهل القوة فإنما يعملون بآية قتال أئمة الكفر الذين يطعنون في الدين , وبآية قتال الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون » ( الصارم المسلول 2/413 ) .
وقال ابن باز رحمه الله : « إلا إذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة , أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا . أو كان الخروج يسبب شراً أكثر : فليس لهم الخروج ؛ رعاية للمصالح العامة . والقاعدة الشرعية المجْمَع عليها أنه ( لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه ) ؛ بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه . أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين . فإذا كانت هذه الطائفة – التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفراً
بواحاً – عندها قدرة تزيله بها وتضع إماماً صالحاً طيباً من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من شر هذا السلطان : فلا بأس , أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير واختلال الأمن وظلم الناس واغتيال من لا يستحقّ الاغتيال إلى غير هذا من الفساد العظيم فهذا لا يجوز » ( الفتاوى 8/203 ) .
وقال ابن عثيمين رحمه الله عن الخروج على الحاكم الكافر : « إن كنا قادرين على إزالته فحينئذ نخرج , وإذا كنا غير قادرين فلا نخرج ؛ لأن جميع الواجبات الشرعية مشروطة بالقدرة والاستطاعة . ثم إذا خرجنا فقد يترتب على خروجنا مفسدة أكبر وأعظم مما
لو بقي هذا الرجل على ما هو عليه . لأننا [ لو ] خرجنا ثم ظهرت العزة له ؛ صرنا أذلة أكثر وتمادى في طغيانه وكفره أكثر » ( الباب المفتوح 3/126 ، لقاء 51 ، سؤال 1222 ) .
* وعليه : فما قرره أهل العلم مِن الكفر الأكبر ، ووقع فيه الحاكم ؛ فإنه لا يلزم منه جواز الخروج عليه ولو أقيمت عليه الحجة ، بل لا بد من النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج . اهـــ ..
رسالة الحكم بغير ما أنزل الله مناقشة تأصيلية علمية هادئة للشيخ بندر العتيبي ..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::
سئل العلامة صالح الفوزان حفظه الله سؤالا نصه:
هناك من يسوّغُ للشّباب الخروج على الحكومات دون الضّوابط الشّرعيّة؛ ما هو منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم وغير المسلم؟
فأجاب
الحمد لله :
منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم السَّمعُ والطّاعة؛ يقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59.]. والنبي صلى الله عليه وسلم كما مرَّ في الحديث يقول: "أوصيكم بتقوى الله والسّمع والطّاعة، وإن تأمّر عبدٌ؛ فإنّه مَن يَعِش منكم؛ فسوف يرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء الرّاشدين المهديّين من بعدي" [تقدم تخريجه صفحة: (356).]؛ هذا الحديث يوافق الآية تمامًا. ويقول صلى الله عليه وسلم: "مَن أطاع الأميرَ؛ فقد أطاعني، ومَن عصى الأمير؛ فقد عصاني" [رواه البخاري في "صحيحه" (4/7-
فوليُّ أمر المسلمين يجب طاعته في طاعة الله، فإن أمر بمعصيةٍ؛ فلا يطاع في هذا الأمر (يعني: في أمر المعصية)، لكنّه يُطاع في غير ذلك من أمور الطّاعة.
وأمّا التعامل مع الحاكم الكافر؛ فهذا يختلف باختلاف الأحوال: فإن كان في المسلمين قوَّةٌ، وفيهم استطاعة لمقاتلته وتنحيته عن الحكم وإيجاد حاكم مسلم؛ فإنه يجب عليهم ذلك، وهذا من الجهاد في سبيل الله. أمّا إذا كانوا لا يستطيعون إزالته؛ فلا يجوز لهم أن يَتَحَرَّشوا بالظَّلمة الكفرة؛ لأنَّ هذا يعود على المسلمين بالضَّرر والإبادة، والنبي صلى الله عليه وسلم عاش في مكة ثلاثة عشرة سنة بعد البعثة، والولاية للكفَّار، ومع من أسلم من أصحابه، ولم يُنازلوا الكفَّار، بل كانوا منهيِّين عن قتال الكفَّار في هذه الحقبة، ولم يُؤمَر بالقتال إلا بعدما هاجر صلى الله عليه وسلم وصار له دولةٌ وجماعةٌ يستطيع بهم أن يُقاتل الكفَّار.
هذا هو منهج الإسلام: إذا كان المسلمون تحت ولايةٍ كافرةٍ ولا يستطيعون إزالتها؛ فإنّهم يتمسَّكون بإسلامهم وبعقيدتهم، ويدعون إلى الله، ولكن لا يخاطرون بأنفسهم ويغامرون في مجابهة الكفّار؛ لأنّ ذلك يعود عليهم بالإبادة والقضاء على الدّعوة، أمّا إذا كان لهم قوّةٌ يستطيعون بها الجهاد؛ فإنّهم يجاهدون في سبيل الله على الضّوابط المعروفة.(رقم الفتوى: 15872)...
السؤال: هل الخروج ضد الحكام مسموح؟
الجواب: الخروج ضد الحكام بلية من البلايا التي ابتلى بها المسلمون من زمن قديم، وأهل السنة بحمد الله لا يرون الخروج على الحاكم المسلم لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: ((من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشقّ عصاكم أو يفرّق جماعتكم فاقتلوه)).
ويقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((إذا بويع لخليفتين فاضربوا عنق الآخر منهما)).
وعبادة بن الصامت رضي الله عنه يقول: دعانا النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم فبايعناه فقال فيما أخذ علينا أن بايعنا على السّمع والطّاعة في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويسرنا، وأثرةً علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان.
فالخروج على الحاكم يعتبر فتنة فبسببه تسفك الدماء ويضعف المسلمون، حتى لو كان الحاكم كافرًا فلا بد أن يكون لدى المسلمين القدرة على مواجهته، حتى لا تسفك دماء المسلمين، فإن الله عز وجل يقول: {ومن يقتل مؤمنًا متعمّدًا فجزاؤه جهنّم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذابًا عظيمًا }.
فتاريخ أهل السنة من زمن قديم لا يجيزون الخروج على الحاكم المسلم، وفي هذا الزمن الخروج على الحاكم الكافر لا بد أن يكون بشروط، فإذا كان جاهلاً لا بد أن يعلم، وألا يؤدي المنكر إلى ما هو أنكر منه، ولا تسفك دماء المسلمين.
المرجع: تحفة المجيب (ص227)..للإمام الوادعي رحمه الله تعالى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)