المتابعون
المتواجدون
اخبار الدول
- احدث الاخبار (37)
- استخبارات خاصة (27)
- افغانستان (4)
- الامم المتحده وجامعة الدول العربيه (3)
- الجزائر (3)
- السعوديه (6)
- السودان (1)
- العراق (18)
- المغرب (1)
- امريكا (10)
- اوروبا (6)
- ايران (6)
- تونس (6)
- سوريا (24)
- طيور الظلام فى مصر (19)
- فتاوى الثورات (4)
- فلسطين (1)
- قطر (11)
- لبنان (2)
- ليبيا (275)
- مصر (141)
- مصنع الاسلحه والرجال (35)
- مقالات (1)
- وثائق ويكيلكس (1)
العالم بين يديك
Blog Archive
اخر خبر
الاثنين، 12 ديسمبر 2011
ويكيليكس:الإخوان يقرروا قيام الدولة الاسلامية بحلول عام 2030
ويكيليكس:الإخوان يقرروا قيام الدولة الاسلامية بحلول عام 2030
تحاول امريكا فك تلاصم الاخوان المسلمين فهل تنجح بعد انتهاء حقبة الرئيس حسنى مبارك
تخلص متابعة رصد السفارة الأميركية في القاهرة لجماعة الإخوان المسلمين المصريين، إلى أنّ واشنطن لطالما كانت حذرة إزاءهم، لكن من دون أن تكون مقتنعة بنظرية «البعبُع الإخواني» التي أثارها نظام حسني مبارك الرئيس السابق لتبرير بقائه في الحكم على قاعدة أنّ البديل له هو حكم الإسلاميين. الان تحوّل الاهتمام من محاولة فهم كيف يعملون داخلياً وخارجياً، وجمع أكبر كمية من المعلومات حولهم والسعي إلى استقراء خطواتهم المستقبلية إلى أن فُتح خطّ مباشر معهم في عام 2007 عن طريق ما يمكن تسميته «رجل أميركا داخل الإخوان»،
الكتاتني بعد لقائه بوفد الكونجرس الأمريكي.
الذي تسجّل البرقيات الأميركية عدداً كبيراً من لقاءات الدبلوماسيين الأميركيين معه. الحيرة الأميركية إزاء «الإخوان» لم تكن خافية على تعليقات البرقيات على اختلاف السفراء الأميركيين الذين توالوا على القاهرة، لكن الثابت هو أن الأميركيين كانوا مهتمين بالاجتماع معهم والتعرف إليهم إلى درجة أنهم تحمّلوا انتقادات حكام القاهرة في حينها، ثمناً للتواصل مع جماعة حسن البنّا. ولعلّ الثابت في التعاطي الأميركي مع «الإخوان» كان التمييز بين جناحَين داخلهم: الإصلاحيون والمحافظون. لذلك، يجد الباحث في برقيات السفارة الأميركية في القاهرة تركيزاً شديداً على أسماء معينة،لقيادة النظام الاصلاحى بالجماعة قد يكون عصام العريان أبرزهم، حتى إن إحدى البرقيات تصفه بأنه «نجم الإخوان».
عصام العريان هل يصبح نجم الإخوان
وقد حاولت تقارير السفارة الأميركية في القاهرة إيصال نظرة متوازنة عن «الإخوان» إلى الإدارة في واشنطن، مع تشديد على ضرورة عدم التعاطي مع الجماعة ككل متكامل، بل من خلال التمييز بين «صقورهم» و«حمائمهم». من هنا، تعود برقيات عديدة، من بينها تلك العائدة إلى العام 2001 إلى عمق الاختلافات الموجودة بين الحرس القديم، والجيل الجديد.
شباب الإخوان هل ينجحون فى تحديد مصير الإخوان المسلمون
الصقور المتشددون كانوا يتمثلون في حينها بالمرشد العام، مصطفى مشهور، إضافة إلى المرشد الذي تلاه محمد مهدي عاكف، في مقابل جيل من القياديين الشباب، يتصدرهم عصام العريان وإبراهيم زعفراني وصلاح عبد المقصود. ومع اعتراف الوثيقة بعجزها عن التنبّؤ بهوية المرشد المقبل، تشير إلى أن جيل الشباب «يريد فتح حوار» مع الإدارة الأميركية، علماً بأن الإخوان «يريدون إقامة دولة اسلامية بحلول عام 2030». هذه هي على الأقل الملاحظة التي وقّعها السفير الأميركي في القاهرة حينذاك تشارلز كورتزر.
مصطفي مشهور المرشد الخامس لجماعة الإخوان المسلمين واحد عناقيد صقور الاخوان .. والذى يتمنى الامريكان انتهاء عصرهم
إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بحجمها الطبيعي. |
تخلص متابعة رصد السفارة الأميركية في القاهرة لجماعة الإخوان المسلمين المصريين، إلى أنّ واشنطن لطالما كانت حذرة إزاءهم، لكن من دون أن تكون مقتنعة بنظرية «البعبُع الإخواني» التي أثارها نظام حسني مبارك الرئيس السابق لتبرير بقائه في الحكم على قاعدة أنّ البديل له هو حكم الإسلاميين. الان تحوّل الاهتمام من محاولة فهم كيف يعملون داخلياً وخارجياً، وجمع أكبر كمية من المعلومات حولهم والسعي إلى استقراء خطواتهم المستقبلية إلى أن فُتح خطّ مباشر معهم في عام 2007 عن طريق ما يمكن تسميته «رجل أميركا داخل الإخوان»،
الذي تسجّل البرقيات الأميركية عدداً كبيراً من لقاءات الدبلوماسيين الأميركيين معه. الحيرة الأميركية إزاء «الإخوان» لم تكن خافية على تعليقات البرقيات على اختلاف السفراء الأميركيين الذين توالوا على القاهرة، لكن الثابت هو أن الأميركيين كانوا مهتمين بالاجتماع معهم والتعرف إليهم إلى درجة أنهم تحمّلوا انتقادات حكام القاهرة في حينها، ثمناً للتواصل مع جماعة حسن البنّا. ولعلّ الثابت في التعاطي الأميركي مع «الإخوان» كان التمييز بين جناحَين داخلهم: الإصلاحيون والمحافظون. لذلك، يجد الباحث في برقيات السفارة الأميركية في القاهرة تركيزاً شديداً على أسماء معينة،لقيادة النظام الاصلاحى بالجماعة قد يكون عصام العريان أبرزهم، حتى إن إحدى البرقيات تصفه بأنه «نجم الإخوان».
إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بحجمها الطبيعي. |
وقد حاولت تقارير السفارة الأميركية في القاهرة إيصال نظرة متوازنة عن «الإخوان» إلى الإدارة في واشنطن، مع تشديد على ضرورة عدم التعاطي مع الجماعة ككل متكامل، بل من خلال التمييز بين «صقورهم» و«حمائمهم». من هنا، تعود برقيات عديدة، من بينها تلك العائدة إلى العام 2001 إلى عمق الاختلافات الموجودة بين الحرس القديم، والجيل الجديد.
الصقور المتشددون كانوا يتمثلون في حينها بالمرشد العام، مصطفى مشهور، إضافة إلى المرشد الذي تلاه محمد مهدي عاكف، في مقابل جيل من القياديين الشباب، يتصدرهم عصام العريان وإبراهيم زعفراني وصلاح عبد المقصود. ومع اعتراف الوثيقة بعجزها عن التنبّؤ بهوية المرشد المقبل، تشير إلى أن جيل الشباب «يريد فتح حوار» مع الإدارة الأميركية، علماً بأن الإخوان «يريدون إقامة دولة اسلامية بحلول عام 2030». هذه هي على الأقل الملاحظة التي وقّعها السفير الأميركي في القاهرة حينذاك تشارلز كورتزر.
إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بحجمها الطبيعي. |